الصفحه ٢٧٢ :
ونحوه روى مصنف
كتاب المحاسن وأنفاس الجواهر.
فلينظر العاقل من
نفسه هل يجوز له تقليد مثل هؤلاء إن
الصفحه ١٩٤ : النَّبِيُّ ص لَوْ لَا
أَنْ أُشْفِقَ أَنْ يَقُولَ فِيكَ طَوَائِفُ مِنْ أُمَّتِي مَا قَالَتِ
النَّصَارَى فِي
الصفحه ١٩٧ :
آية من العالم
الخامسة
والاربعون : قَوْلُهُ تَعَالَى
(أَفَمَنْ يَعْلَمُ
أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ
الصفحه ٢١٠ : النبي الأكرم (ص) في عدة من
المواطن ، وأذيتهم له في كثير من المقامات ، وستأتي الإشارة التفصيلية لعدة منها
الصفحه ٢١٣ :
الثاني مِنْ مُسْنَدِ
أَحْمَدَ لَمَّا نَزَلَ (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) (٣) جَمَعَ النَّبِيُّ
الصفحه ٣٢٨ :
وهذا يدل بصريحه
على تألم أمير المؤمنين وتظلمه من هؤلاء الصحابة وأن المستحق للخلافة هو وأنهم
منعوه
الصفحه ٥٦٩ :
وقد خالف قَوْلَ
رَسُولِ اللهِ ص مَنْ لَعِبَ بِالنَّرْدِ فَقَدْ عَصَى اللهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ٥٦٧ : فوجب نقض الحكم له.
وقال أبو حنيفة
يقبل شهادة الخصم على خصمه (٣).
وقد خالف قَوْلَ
النَّبِيِّ ص لَا
الصفحه ١٨١ : وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنِ
النَّبِيِّ ص قَالَ عَنْ وَلَايَةِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ
الصفحه ٥٥ : ينزل في كل ليلة جمعة على حمار
وينادي إلى الصباح هل من تائب هل من مستغفر (١) وحملوا آيات التشبيه على
الصفحه ٦٦ : منهما بدون صاحبه فيوجد بقاء من
غير استمرار وبالعكس وهو باطل بالضرورة وإن احتاج أحدهما إلى صاحبه انفك
الصفحه ٧٠ : عين السفسطة.
الخامس
: أن الحكم بامتناع انقلاب الشيء من الإمكان الذاتي إلى
الامتناع الذاتي ضروري وإلا
الصفحه ١٤٠ : أفضت كرامة الله سبحانه وتعالى إلى محمد صلىاللهعليهوآله ،
فأخرجه من أفضل المعادن منبتا ، وأعز
الصفحه ٩٩ : بأنواع العذاب بأنه لم يطر.
فلينظر العاقل
المنصف من نفسه التارك للهوى هل يجوز أن ينسب ربه عزوجل إلى هذه
الصفحه ٣٨٣ :
وذهب جماعة من
الجمهور إلى أنه غير واجب (١) فلزمهم ما قدمنا وأن لا يجب التوصل إلى الواجب مع الإجماع