الصفحه ١٨٦ : : «أخذ النبي (ص) بيد علي فقال : إن هذا أول من آمن بي
، وهذا أول من يصافحني يوم القيامة ، وهذا الصديق
الصفحه ٢٧١ :
الْبَيْتِ عَلِيٌّ وَفَاطِمَةُ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ وَجَمَاعَةٌ مِنْ
أَصْحَابِ النَّبِيِّ ص فَقَالَتْ
الصفحه ٥١٦ : الحديث.
أقول : أول من أعال الفرائض عمر بن
الخطاب ، ولم يكن في زمن النبي (ص) إلى أن مات من ذلك عين ولا
الصفحه ٥٣٢ :
وقد خالفوا النقل
فإن الله تعالى عاقب من احتال حيلة محظورة عقوبة شديدة حتى أنه تعالى مسخ من فعله
الصفحه ٢٤٦ :
الصحابة (٢).
وَدَعَا عَلَى
أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ لَمَّا اسْتَشْهَدَ بِهِ عَلَى قَوْلِ النَّبِيِّ ص مَنْ
الصفحه ٢٥٢ : ءَةِ إِلَى مَكَّةَ وَكَانَ النَّبِيُّ ص أَنْفَذَ بِهَا أَبَا
بَكْرٍ فَنَزَلَ عَلَيْهِ جَبْرَائِيلُ
الصفحه ٤٠٥ : تابعوهم إلى أن النبي ص لم يكن متعبدا بالاجتهاد في شيء من الأحكام خلافا
للجمهور (٦) لقوله
الصفحه ٤٧٥ : النَّبِيَّ ص رَأَى
رَجُلاً يَقُولُ لَبَّيْكَ عَنْ شُبْرُمَةَ فَقَالَ وَيْحَكَ مَنْ شُبْرُمَةُ
قَالَ أَخٌ لِي
الصفحه ٤٨٦ : وَالْأَنْصابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ
فَاجْتَنِبُوهُ) (٣).
وَمَا رُوِيَ عَنِ
النَّبِيِّ
الصفحه ٢١٨ : مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا
أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي وَأَنْتَ أَخِي وَوَارِثِي
الصفحه ٤٥٤ : مخالف للنقل
لأن النبي ص خير بينهما فإيجاب أحدهما عينا مخالفة.
٣ ـ ذهبت الإمامية
إلى وجوب الأداء مع
الصفحه ٤٨٠ :
٣ ـ ذهبت الإمامية
إلى ثبوت الخيار للمتبايعين ما دام في المجلس. وقال أبو حنيفة ومالك لا خيار هنا
الصفحه ٢٤٥ :
جَابِرٍ مَا
رَأَيْتُ فِي الدُّنْيَا أَزْهَدَ مِنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ كَانَ قُوتُهُ
الصفحه ٢٦٥ : فكان هو الأمير وكنت
أنا الوزير (٢).
أبو بكر لم يول
شيئا من الأعمال
ومنها أن النبي ص لم يوله شيئا من
الصفحه ١١٥ :
وأيضا إذا كان
تعالى خالقا للجميع من القبائح وغيرها لا يمتنع منه إظهار المعجز على يد الكاذب
ومتى لم