الصفحه ١٨٨ :
كتابه مجموعة الرسائل ج ١ ص ٣٠٣ : وكذلك آل بيت رسول الله (ص) لهم من الحقوق ما
يجب رعايتها ، فإن الله جعل
الصفحه ٤١٣ : أن النبي ص فعله وداوم عليه ولم ينقل بتركه البتة ولا أنه ص
صلى قبله ولا أحد من الصحابة قبل أن يغسل
الصفحه ٤٤٦ :
٥٢ ـ ذهبت
الإمامية إلى وجوب الجمعة على من بعد عن البلد على رأس فرسخين وما دون فإن كان
فيهم العدد
الصفحه ٤٦٤ : في
طاعة لأن المطلوب منه التقرب فكيف يفعل التقرب إليه بما يكرهه ويحرمه.
وأما
النقل فلأن النبي ص نهى
الصفحه ٥١ : يحصل الانقياد إلى أقوالهم ويكون المخالف لهم معذورا وهذا هو عين الإلحاد
والكفر نعوذ بالله منه.
فلينظر
الصفحه ٥٤٤ :
مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ سُلْطاناً) (١).
٦ ـ ذهبت الإمامية
إلى أنه إذا قتل في غير الحرم أو
الصفحه ٥٤١ :
٢٦ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه إذا قال لمن هو أكثر منه سنا إن هذا ابني من النسب أو ابني من
الرضاع لم
الصفحه ٤٠٦ : يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ). (٤)
ولأنه لو
الصفحه ٤٤٣ :
في الإبطال وكما لا يتغير فرض الحاضر إذا صلى خلف المسافر وكذا العكس.
٤٥ ـ ذهبت
الإمامية إلى أن من
الصفحه ١٦٨ : الطريق إلى تعيين الإمام أمران :
النص من الله
تعالى أو نبيه أو إمام ثبتت إمامته بالنص عليه.
أو ظهور
الصفحه ٤١٩ : الحيض.
٢٧ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه يجب في الصلاة طهارة البدن والثوب إلا من الدم غير الدماء
الثلاثة
الصفحه ٤٢١ :
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) (٤) (فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ) (٥)
وَقَوْلِ
النَّبِيِّ ص الصَّلَاةُ فِي أَوَّلِ
الصفحه ٤٣٦ :
٣٢ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه يجوز للجنب الاجتياز في المساجد عدا المسجدين المسجد الحرام
ومسجد النبي
الصفحه ٥٥٨ : لِلنَّبِيِّ ص إِنَّ اللهَ تَعَالَى يَقُولُ مَنْ صَلَّى عَلَيْكَ مَرَّةً
صَلَّيْتُ بِهَا عَشْراً (٣) أَوْ قَالَ
الصفحه ٤٣١ : (١).
٢٥ ـ ذهبت
الإمامية إلى أن من سبقه بول أو غائط أو ريح في صلاته بطلت.
وقال أبو حنيفة
ومالك والشافعي