الصفحه ١٧٥ :
نَبِيَّ اللهِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ ثُمَّ يَقُولُ الصَّلَاةَ
رَحِمَكُمُ اللهُ (إِنَّما يُرِيدُ
الصفحه ٣٠٨ :
دعا النبي (ص) على
معاوية
منها أن رسول الله ص دعا عليه.
وَرَوَى مُسْلِمٌ
فِي الصَّحِيحِ عَنِ
الصفحه ٣٢٤ :
فَرَجَعَ أَبُو
بَكْرٍ إِلَى النَّبِيِّ ص فَقَالَ يَا رَسُولَ اللهِ نَزَلَ فِيَّ شَيْءٌ قَالَ
لَا
الصفحه ١٤١ : اللهِ
حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ). (١)
وأي حجة أعظم من
هذه الحجة عليه تعالى وأي عذر أعظم من أن يقول
الصفحه ٥٨٥ : ١٣٥٢).
مستدرك الصحيحين (ط حيدر آباد دكن).
مدارج النبوة (المطبوع بالهند).
مطالب السؤل (ط ايران
الصفحه ٤٣٩ : الضحى فعابا
ذلك عليه ونهياه عنها (٢).
٣٨ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه لا يجوز أن يأتم قائم بقاعد.
وجوز
الصفحه ٣٠٣ :
بَيْنَ الصَّحِيحَيْنِ أَنَّ النَّبِيَّ ص صَلَّى صَلَاةَ الْمُسَافِرِ بِمِنًى
وَغَيْرِهَا رَكْعَتَيْنِ
الصفحه ١٩٦ : ع (٧).
__________________
(١) رواه عدة من
الأعلام في كتبهم ، منها : الصواعق ص ٧٣ وتاريخ الخلفاء ص ١٧١ ، ومستدرك الصحيحين
ج ٢ ص ٢٤١
الصفحه ٣٤٦ : موضعين (٢).
ومع ذلك فإنه عاشر
النبي ص والصحابة مدة حياة النبي ص ومدة أبي بكر أيضا وخفي عنه هذا الحكم
الصفحه ١٤٢ :
وهل يجوز لمسلم
يخشى الله وعقابه أو يطلب الخلاص من العذاب المصير إلى هذا القول نعوذ بالله من
الدخول
الصفحه ١٧٢ : آبادي في كتابه : «فضائل الخمسة من الصحاح الستة» ، والعلامة
السيد شرف الدين في كتابه : «المراجعات» ، وفي
الصفحه ٢٣٢ :
اكْتَسَبَهَا
بِالاسْتِمَاعِ وَمَنْ نَظَرَ إِلَى كِتَابٍ مِنْ فَضَائِلِهِ غَفَرَ اللهُ
الذُّنُوبَ
الصفحه ٤١٦ : فات من الصلاة.
(٢) كما اعترف به
الفضل في المقام ، مع إعراضه عن جوابه إلى فتوى الشافعي في هذه المسألة
الصفحه ٣١٢ : فَلَمَّا ظَهَرَ السِّفَاحُ هَرَبَ مُسَافِرٌ مِنْ أَبِيهَا
عُتْبَةَ إِلَى الْحِيرَةِ وَكَانَ فِيهَا
الصفحه ٤٧٩ :
فَقَلَّدَهُ. (١)
٣٤ ـ ذهبت
الإمامية إلى أنه إذا رمى المحل صيدا قوائمه في الحل ورأسه في الحرم من الحل فأصاب