الصفحه ١٠١ : الشرك المزعوم على أئمّة قومه؟ فيما أخرجوه عن حذيفة قال : أعلمه رسول
الله صلىاللهعليهوآله بما كان وما
الصفحه ٧٠ : قبلك من رسول ولا نبيٍّ ولا محدَّث ، قال : معنى قوله محدَّثون أي
مُلهمون ، فكان عمر رضى الله عنه ينطق
الصفحه ٧٦ : عنوان «باب الفرق بين الرَّسول والنبيّ
والمحدَّث» أربعة أحاديث :
منها باسناده عن
بُريد عن الإمامين
الصفحه ٩٤ : لينظر كيف تعملون ، فإن عرضت حاجةٌ أو كان لذلك سببٌ
يقتضيه فلا بأس. وقد كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٥ : بن عمرو الأنصاري الصحابي ابنه جابر بشهادته
يوم أُحد ، وأنَّه أوَّل قتيلٍ من أصحاب رسول الله
الصفحه ٤٨ : سعيد الشاشي : أنّ رسول الله (ص) عمّم علي بن أبي طالب رضى الله عنه
عمامته السحاب ، فأرخاها من بين يديه
الصفحه ٨٤ :
أن يتفعّى ويمين
ويأفك ، ويهتك ناموس المسلمين ، ويسلقهم بألسنة حداد ، ويفتري على آل البيت
وشيعتهم
الصفحه ٣٨ :
وهذا الحديث سُئل
عنه الإمام أحمد ، كما أخبر به محمّد بن منصور الطوسي قال : كنّا عند أحمد بن حنبل
الصفحه ٩٠ : : (عالِمُ الْغَيْبِ
فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) (١) نعم : (وَلا
الصفحه ١٧ :
ج ـ هذا النقل
الخرافيُّ يُسفُّ بأمير البيان إلى حضيض الجهل والضعة ، حيث حكم بثقافة إنسان
وبروزه
الصفحه ٩٣ : من ذلك أحدٌ حتّى أنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآله احتاج إلى البيِّنة في بعض ما أُنكر فيه ممّا كان
الصفحه ٢٩ : يعذِّبه اكراماً لها ، والله أعلم (٢).
وأخرج الحافظ
الدمشقي باسناده عن عليّ رضى الله عنه قال : «قال رسول
الصفحه ٨٠ :
وبإسناده عن الحرث
النصري قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : الذي يُسأل عنه الإمام وليس عنده فيه
الصفحه ٥٠ : اللهُ وَرَسُولُهُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ
الصفحه ٧١ : : وما
أرسلنا من قبلك من رسولٍ ولا نبيٍّ ولا محدَّث. ذكره مسلمة بن القاسم بن عبد الله
، ورواه سفيان عن