الصفحه ٥٨ :
فَرُدُّوهُ
إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ) (١).
١٣
ـ المتعة التي تتعاطاها الرافضة أنواعٌ : صغرى
الصفحه ٣٦ : باسناده عن
أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : «أعطيت في علي خمساً هو أحبّ إليّ من
الدنيا وما فيها
الصفحه ٧٧ : (٤).
والثاني : عن
إسماعيل بن مرّار قال : كتب الحسن بن العبّاس المعروف إلى الرضا عليهالسلام : جُعلتُ فداك
الصفحه ١٠٤ : .
عن كثير بن الصلت
عن عثمان قال : إنّي رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله في منامي هذا فقال : إنّك شاهدٌ
الصفحه ٨٥ : سمع منه وعقل عنه ، هذا هو النبيُّ
الرَّسول.
ورؤية
الملك لا دخل له في حقيقة معنى النبيِّ والرَّسول
الصفحه ١٠٧ :
الخير وأخرجك من
البين سلمت من العجب. هب (شذرات الذهب) ٥ ص ١٦.
٣ ـ عن الشيخ علي
الشبلي قال
الصفحه ٣٥ : عن حوض رسول الله بيديَّ هاتين القصيرتين الكفار والمنافقين كما
تذود السقاة غريبة الإبل عن حياضهم
الصفحه ٧٨ :
الرَّسول والنبيّ
والإمام؟ قال : فكتب أو قال : «الفرق بين الرَّسول والنبيِّ والإمام : أنَّ
الرَّسول
الصفحه ٣٧ : الطبراني وفي لفظه : «لتجدنّه
مشمراً حاسراً عن ذراعيه يذود الكفّار والمنافقين عن حوض رسول الله (ص) ، قول
الصفحه ٩٨ : الأدلَّة غير المثبت منه ، وكذلك بالعكس. وقد يوعز إلى الجهتين
في بعض النصوص الواردة عن أهل بيت العصمة
الصفحه ١٠٩ : فأمسك ابن سمعون عن الوعظ حتّى استيقظ ، فحين استيقظ
قال ابن سمعون : رأيتَ رسول الله في منامك هذا؟ قال
الصفحه ٩٢ : العادات لا من الخوارق ، ولذلك لم يعتبره رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو الحجّة العظمى.
إلى أن قال : في
الصفحه ٩٥ :
وهلّا كان منه ما
أسرَّ به النبيُّ صلىاللهعليهوآله إلى بعض أزواجه فأفشته إلى أبيها ، فلمّا
الصفحه ١٠٢ :
مسنده ج ٥ ص ٣٨٨
عن أبي ادريس قال : سمعت حذيفة بن اليمان يقول : والله إنّي لأعلم الناس بكلِّ
فتنة
الصفحه ٦٩ :
عيينة في أواخر
جامعه وعبد بن حميد بلفظ : كان ابن عبّاس يقرأ : وما أرسلنا من قبلك من رسولٍ ولا