الصفحه ٦٤ :
كان مبوَّأً
لثلاثة منهم كبقيَّة مساكن هذه الدار المباركة ، وهذا هو الشأن في بيوت الأئمّة
الصفحه ٥٣ :
٣٠ ـ أبو القاسم جار الله الزمخشري
الحنفي ، المتوفّى ٥٣٨ ه ، في «الكشّاف» ١ ص ٤٢٢. وقال : فإن
الصفحه ٣٩ :
ويرى ابن أبي
الحديد استفاضة كلا الحديثين النبويّ والمناشدة العلويّة ، فقال في شرحه ٢ من ٤٤٨
: فقد
الصفحه ٥٥ :
٥٠ ـ أبو حيّان أثير الدين الأندلسي ،
المتوفّى ٧٥٤ ه ، في تفسيره «البحر المحيط» ٣ ص ٥١٤.
٥١
الصفحه ٧٢ : ،
ونطقوا بالحكمة الباطنة ، فأصابوا فيما تكلّموا ، وعصموا فيما نطقوا كعمر بن
الخطاب في قصّة سارية (١) وما
الصفحه ١٠٠ :
وخلق كلَّ شيءٍ
فقدَّره تقديراً.
وملك الموت مع
أنّه يتوفَّى الأنفس ، وأنزل الله فيه القرآن وقال
الصفحه ٢٤ : في أنَّ الله خالقُ كلِّ شيءٍ حتّى العباد وأفعالهم ، ولا في رؤية الله يوم
القيامة.
ومن
عجب أن تُنكر
الصفحه ٥٢ : نزل من القرآن في عليٍّ) عن عمّار وأبي رافع وابن عبّاس
وجابر وسلمة بن كهيل.
١٩ ـ أبو الحسن الماوردي
الصفحه ٦٩ :
عيينة في أواخر
جامعه وعبد بن حميد بلفظ : كان ابن عبّاس يقرأ : وما أرسلنا من قبلك من رسولٍ ولا
الصفحه ١٠٦ :
غيض من فيض
توجد في طيِّ كتب
الحفّاظ ومعاجم أعلام القوم قضايا جمَّة في اناس كثيرين عدّوها لهم
الصفحه ٦٣ : بحاضرةٍ من حواضر الشيعة اطَّردت
فيها هذه العادة ، أو بصقع وقعت فيه مرَّة واحدة ولو في العالم كلِّه
الصفحه ١٧ : والى أناساً وغلا في حبّهم ردحاً من الزمن وهو لا يعرف عنصرهم ، أو كان
يَحسب أنّهم من الترك أو الديلم
الصفحه ١٩ : الدعوة الإسلاميِّة صلىاللهعليهوآله ، وهو يدعو الله في آناء الليل وأطراف النّهار بالأدعية
المأثورة عنهم
الصفحه ٤١ : جاس خلال ديار الشيعة ، وحلَّ في أوساطهم وحواضرهم ،
وحتى البلاد الصغيرة والقرى والرساتيق ، ما هنالك من
الصفحه ٥٠ :
بعصمتهم ، وفي
البقيّة بوحدة الملاك والنصوص الثابتة ، وفيما أخرجه إمام مذهبه أحمد بن حنبل في
الآية