الصفحه ٨٤ : : والأئمَّة لم يفعلوا شيئاً ولا يفعلونه إلّا بعهد من
الله وأمر منه لا يتجاوزونه ، وفي الكتاب نصوصٌ أُخرى
الصفحه ٨٨ : الله في هذه
الصفة ، والنصوص في الكتاب والسنَّة وعن الأئمَّة في أنَّه لا يعلم الغيب إلّا
الله متواترةٌ
الصفحه ٥٦ :
والباحث إن أعطى
النصفة حقّها يجد في كتاب الله آياً تُعدُّ بالعشرات نزلت في عليّ أمير المؤمنين
الصفحه ١١٤ :
النعرات المشمرجة (٢) تُشيع الفحشاء والمنكر في الملأ الديني ، هذه الكلم
الطائشة معاول هدّامة لأُسّ مكارم
الصفحه ٦ :
الرد على شبهة أنّ
الشيعة لا يرفعون بكتاب الله رأساً................................ ٤٢
تقدّم
الصفحه ٨١ : : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : ما منزلتهم؟ أنبياءٌ هم؟ قال : «لا ، ولكن هم علماء
كمنزلة ذي القرنين في
الصفحه ٨٧ :
علم أئمة الشيعة بالغيب
شاعت القالة حول
علم الأئمَّة من آل محمَّد صلوات الله عليه وعليهم ممّن
الصفحه ٢٧ : ء
صدّيقون أزكياء لا يجترحون السيّئات ، إلّا أنَّ الشيعة لا توجب لهم العصمة.
وأمّا ما استند
إليه الرَّجل من
الصفحه ١٠٠ : في كلِّ ذلك ولا إثم ولا فسوق في إسناد الإماتة إلى غيره تعالى.
والمَلك لا يغشاه
نوم العيون (١) ولا
الصفحه ٢٣ : ، وإن كانوا متفاوتين في مراحل القُرب ، كلّ هذا مع
العقيدة الثابتة بأنَّه لا مُؤثِّر في الوجود إلّا الله
الصفحه ٣٩ : الغريبين : أنّ قوماً من أئمَّة العربيّة فسَّروه
فقالوا : لأنّه لَمّا كان محبّه من أهل الجنّة ومبغضه من أهل
الصفحه ٦٤ :
كان مبوَّأً
لثلاثة منهم كبقيَّة مساكن هذه الدار المباركة ، وهذا هو الشأن في بيوت الأئمّة
الصفحه ٨٢ :
هذا منتهى القول
عند الفريقين ونصوصهما في المحدَّث ، وأنت كما ترى لا يوجد أيّ خلاف بينهما ، ولم
الصفحه ١١ :
يُلائم مقصده من
الكذب والبهتان!!
أيتصور القصيمي
أنّ الناس لا يقرءون ولا يُنقّبون ولا يعرفون
الصفحه ٢٤ :
العلماء
من أهل الحديث والسنَّة والأثر كالأئمَّة الأربعة على الإيمان بذلك كلِّه ، ليس بينهم
خلافٌ