الصفحه ١٨ :
آل البيت منهم ،
لأنّه يستحيل الجمع بين البغض والحبِّ في مكان واحدٍ ، (ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ
الصفحه ٢٢ : ء الخوارق على يديه ، تثبيتاً للقلوب ، وإقامةً للحجَّة ،
حتّى يقرِّبهم إلى الطاعة ويبعِّدهم عن المعصية ، لدة
الصفحه ٤٩ : يكذب على أُمّةٍ كبيرةٍ إسلاميّةٍ ، ولا يبالي بما يباهتهم
وينسبهم إلى الآراء المنكرة أو التافهة ، ولا
الصفحه ٦١ : لعوامهم من أوَّل يومها إلى هذا
العصر ـ عصر الكذب والاختلاق ، عصر الفرية والقذف عصر القصيميِّ ـ إلماماً
الصفحه ٦٢ :
ومَن
يأتون بكبشين وينتفون أشعارهما ويعذِّبونهما ألوان العذاب ، مشيرين بهما إلى
الخليفتين أبي بكر
الصفحه ٧٤ : بعض الأبدال عن مسألة من مشاهد النفس ، فالتفت إلى شماله وقال
: ما تقول رحمك الله؟ ثمَّ إلى يمينه كذلك
الصفحه ٩٣ : جملة ، ألا ترى إلى باب الدعاوى المستند إلى أنَّ البيِّنة على المدَّعي
واليمين على من أنكر ، ولم يُستثن
الصفحه ٩ : يعتمد عليه العقلاء ، بل يعمدون إلى تزوير
الحقائق ، والكذب والبهتان على مَنْ يُخالفهم ، ويتمسكون بأقوال
الصفحه ١١ : الحقيقة ، ولا يوجد في أتباع أهل
البيت عليهمالسلام مَن يُنبّه الناس إلى أغاليطه؟!!
وتجرّأ القصيمي
على
الصفحه ١٥ : يكن لها وجودٌ
وما وُجدت بعد ، وإنّما اختلقتها الأوهام الطائشة ، ونَسبَتها إلى الشيعة
أَلْسِنَةُ حملةِ
الصفحه ١٩ : الدين إلّا بالمأثورات العربيّة عن أُولئك الأئمّة الطاهرين صلوات
الله عليهم ، المنتهية علومهم إلى مؤسِّس
الصفحه ٢٠ : والايرانية
غير مطروقة لأحدٍ؟! أو أنّ أخبارهم لا تصل إلى غيرهما؟! أو أنّ الأكثرية الشيعية
في العراق قد لازمها
الصفحه ٣١ :
: أين؟ قال : إلى النار والله ، قلت : وما شأنهم؟ قال : إنّهم ارتدّوا على أدبارهم
القهقرى. ثمَّ إذا زمرةٌ
الصفحه ٣٦ : باسناده عن
أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : «أعطيت في علي خمساً هو أحبّ إليّ من
الدنيا وما فيها
الصفحه ٣٩ : الحقيقة ، يُدخل قوماً إلى الجنّة وقوماً إلى النّار ، وهذا الذي ذكره
أبو عبيد أخيراً هوما يطابق الأخبار