الصفحه ٣٥ : ءه ، وإنّه قسيم النار ، وإنّها تطيعه ، يُخرج منها من يشاء
ج ٢ ص ٢١.
ج ـ لقد أسلفنا في
الجزء الثاني ص ٣٢١
الصفحه ٤٨ : الجزء الأوّل ص ٢٩٢ (١) (٢) ، غير أنّ قوّالة
__________________
(١) من الطبعة
الثانية «المؤلّف
الصفحه ٥٠ :
راكِعُونَ) (١) وقد مرَّ في هذا الجزء ص ١٥٦ ـ ١٦٢ : إطباق الفقهاء
والمحدِّثين والمتكلّمين على نزولها في علي
الصفحه ٥٥ : ـ الحافظ محمَّد بن أحمد بن جزي
الكلبي ، المتوفّى ٧٥٨ ه ، في تفسيره «التَّسهيل لعلوم التنزيل» ج ١ ص ١٨١
الصفحه ٥٩ : (١).
__________________
(١) يأتي تفصيل
كلماتهم في هذا الجزء بعيد هذا «المؤلّف».
الصفحه ٧٧ : أخبرني ما الفرق بين
__________________
(١) الكافي ١ : ١٣٥ /
٤.
(٢) الكافي ١ : ١٣٥ /
٣.
(٣) مريم
الصفحه ٧٨ : يرى الشخص» (١).
هذا تمام ما في
هذا الباب من الكافي ، وأخرج في ص ١٣٥ تحت عنوان «باب أنَّ الأئمَّة
الصفحه ٣٦ : ولده تحته ، وأما الثالثة : فواقفٌ
علي على عقر حوضي يسقي مَن عرف من أمّتي ....» الحديث. وذكر في الرياض
الصفحه ٣١ :
وفي صحيح ثالث :
أقول : «أصحابي فيقول : لا تدري ما أحدثوا بعدك» (١).
وفي صحيح رابع : «أقول
الصفحه ٩٤ : الأوَّل ، ولكنَّه مع ذلك في حكم الجواز
، لما تقدَّم من خوف العوارض كالعجب ونحوه.
الثالث : أن يكون
فيه
الصفحه ٩٨ : ،
__________________
(١) أخرجه شيخنا
المفيد في المجلس الثالث من أماليه «المؤلِّف».
أنظر الطبعة المحققة في الامالي ص ٢٣
حديث ٥.
الصفحه ١٦ : الأمير الجليل شكيب أرسلان في كتاب حاضر العالم الإسلامي (١) : إنَّه
التقى بأحد رجال الشيعة المثقَّفين
الصفحه ٧ :
كتاب الغدير :
كتاب يتجدّد أثره
ويتعاظم كلّما ازداد به الناس معرفة ، ويمتدّ في الآفاق صيته كلّما
الصفحه ٤٤ : والفطاحل والكتّاب والشعراء ،
ومن تصفَّح السير علم أن الأدب شيعيٌّ ، والخطابة شيعيَّةٌ ، والكتابة شيعيَّةٌ
الصفحه ٤٥ : تُعدُّ على عدد مَن كان يحسن الكتابة منهم قبل بروز الطبع ، وفيهم مَن يكتبه
اليوم تبرُّكاً به ، ففي أيّ