الصفحه ٨٢ :
تشذّ الشيعة عن بقيّة المذاهب الإسلاميّة في هذا الموضوع بشيء من الشذوذ إلّا في
عدم عدّهم عمر بن الخطّاب
الصفحه ٨٨ :
يعلموا
شيئاً أعلمهم الله إيّاه ، وهم يعلمون متى يموتون ، ولا يموتون إلّا باختيارهم ،
وهم يعلمون
الصفحه ٩٣ : جملة ، ألا ترى إلى باب الدعاوى المستند إلى أنَّ البيِّنة على المدَّعي
واليمين على من أنكر ، ولم يُستثن
الصفحه ٩٨ : بقيت شعرةٌ
فيه ولا في جسدي إلّا قامت» ، ثمّ قال : «لا والله ما هي إلّا وراثة عن رسول الله
الصفحه ١١٥ : ، إذ لا تمثّل في الملأ إلّا باسم الدين الاجتماعي ، فيهمُّ كلّ
إسلاميّ يحمل بين جنبيه عاطفةً دينيّةً أن
الصفحه ١٦ : وحبّ عليٍّ ووُلده هذا الحبّ؟ وهل عليٌّ وولده إلّا من ذروة العرب وسنامها
الأشمّ؟ فانقلب الشيعيُّ
الصفحه ١٧ : وذلك السنام ؛ لئلّا يرتدَّ المثقّف إلى
المجوسيَّة ، ولا أرى سرعة انقلاب المثقَّف البارز إلّا معجزة
الصفحه ٢٠ : ؟! وأيّ قوم ناءوا بتلك المخزات؟!
لا جواب للرجل إلّا الاستناد إلى مثل ما
استند إليه صاحب الرسالة من سائحٍ
الصفحه ٢٧ : ء
صدّيقون أزكياء لا يجترحون السيّئات ، إلّا أنَّ الشيعة لا توجب لهم العصمة.
وأمّا ما استند
إليه الرَّجل من
الصفحه ٢٨ : لمن خرج من بطنها
لا لي ولا لك ، والله ما نالوا ذلك إلّا بطاعة الله ، فإنْ أردتَ أن تنال بمعصيته
ما
الصفحه ٣١ : شأنهم؟ قال : إنَّهم ارتدّوا بعدك
على أدبارهم القهقرى ، فلا أراه يخلص منهم إلّا مثل هَمل النعم
الصفحه ٣٤ : المذكورة ، بل يتعيّن أن يكون بعضهم
لا كلّهم ليس إلّا مَن ذكرناه. أمّا تفسير زيد بن أرقم لهم بمطلق بني هاشم
الصفحه ٤٣ :
المائن في الطليعة من أئمّة الأدب العربيِّ إلّا رجالاً من الشيعة ألَّفوا في
التفسير كُتباً ثمينة ، وفي لغة
الصفحه ٤٧ : .
ولو كان الرَّجل
يتدبّر في قوله تعالى : (ما يَلْفِظُ مِنْ
قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
الصفحه ٥٩ : وحدودها المفصَّلة في كتبها ،
ولم يختلف قطُّ اثنان فيها ، ألا وهي :
١ : الأُجرة.
٢ : الأجل.
٣ : العقد