الصفحه ٤٨ : ».
(٢) وخلاصة القول أنّ
النبي (ص) لما جعل علياً (ع) مولى كل مؤمن ومؤمنة في يوم الغدير ، عمّمه بيده ،
المباركة
الصفحه ٥٥ : «المقاصد» وشرحه ٢ ص ٢٨٨ ، وقال بعد تقرير إطباقي المفسِّرين
على نزول الآية في عليٍّ : قول المفسِّرين : إنَّ
الصفحه ٦٩ : ء.
وقال في قوله «إن
كان في أُمَّتي» : قال صلىاللهعليهوآله على سبيل التوقّع وكأنَّه لم يكن اطلع (١) على
الصفحه ٧١ :
قال
الأميني : إن كان هذا من
القول بإلهام فعلى الإسلام السَّلام ، وما أجهل القوم بالمناقب حتّى أتوا
الصفحه ٨٢ :
هذا منتهى القول
عند الفريقين ونصوصهما في المحدَّث ، وأنت كما ترى لا يوجد أيّ خلاف بينهما ، ولم
الصفحه ٨٧ : أضمر الحنق على الشيعة
وأئمتهم ، فعند كلٍّ منهم حوشيٌّ من الكلام ، يزخرف الزّلح من القول ، ويخبط خبط
الصفحه ١١٠ : فقال له : يا أبا
القاسم ما معنى قول النبي صلىاللهعليهوآله : «اتَّقوا فراسة المؤمن فإنّه ينظر بنور
الصفحه ٥ : وبنيه قول النصارى في عيسى................. ٢١
رأي الشيعة في رؤية
الله يوم القيامة
الصفحه ١٨ : الواحدُ الأحد ، وما يجري مجراه ،
تُقصد بها أسماء الله الحسنى ، وهي كالبسملة في التيمّن بافتتاح القول بها
الصفحه ٢٤ : كذبه في القول واختلاقه في النسب.
إنَّ الشيعة لم
تتَّبع المعتزلة في إنكار رؤية الله يوم القيامة ، بل
الصفحه ٢٧ : كلام صاحب منهاج الشريعة فليس فيه أيّ إشارة إلى العصمة ، بل صريح
القول منه خلافها ، لأنَّه يُثبت أنَّ
الصفحه ٣٣ : عصرٍ وزمانٍ بدليل قوله صلىاللهعليهوآله «أنَّهما لن
يفترقا حتّى يردا علي
الصفحه ٣٧ : الطبراني وفي لفظه : «لتجدنّه
مشمراً حاسراً عن ذراعيه يذود الكفّار والمنافقين عن حوض رسول الله (ص) ، قول
الصفحه ٣٨ : الكفاية ص ٢٢ ، فليت القصيمي
يدري كلام إمامه.
هذه اللفظة أخذها
سلام الله عليه من قول رسول الله
الصفحه ٤٩ : حسين وأحمد أمين وموسى جار الله ، رجال الفرية والبذاءة.
وقول الإماميّة
بالرجعة نطق به القرآن (١) ، غير