الصفحه ١٥ : العصبيَّة العَمياء ، نُظراء ابن قُتيبة والجاحظ والخيّاط ، ممّن
شُوِّهت صحائف تآليفهم بالإفك الفاحش
الصفحه ٨٩ : وصدَّقه ، فهذا غيبٌ كلّه ، وأُطلق عليه الغيب في
الكتاب العزيز ، وبذلك عرَّف الله المؤمنين في قوله تعالى
الصفحه ٩٧ : ، ويخصّان بذاته لا مطلق العلم بالغيب والشهادة ، وهذا
هو المعنيُّ نفياً وإثباتاً في مثل قوله تعالى : (قُلْ لا
الصفحه ١٠١ :
برمّتها لم يشاركه
تعالى والله هو الذي يحيي الأرض بعد موتها.
فهلمَّ معي نسائل
القصيمي عن أنَّ قول
الصفحه ٢١ :
مبهوجةً ، وكم ترك
الأوَّل للآخر.
٤
ـ قال : الشيعة قائلون في عليٍّ وبنيه قول النصارى في عيسى بن
الصفحه ٢٥ :
القول بالحلول ،
والتشبيه ، وتأليه البشر ، وتوصيف الله بصفات النقص ، وإنكار صفات الله الثابتة له
الصفحه ٣٠ : المشاركين مع الشيعة في تفضيل الذريَّة؟! ويرميهم بالقول بعصمتهم؟! ويتحامل
عليهم بمثل ما تحامل على الشيعة
الصفحه ٦٨ : أحدٌ فعمر» ، قال ابن عبّاس
رضي الله عنهما : من نبيٍ (١) ولا محدَّث.
قال القسطلاني (٢) : ليس قوله «فإن
الصفحه ٨٣ :
القول بالمحدَّث
الوارد في الكتاب العزيز ، وتكلّم الملائكة مع الأئمّة من آل البيت وأُمّهم فاطمة
الصفحه ١٠٠ : : (قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ
مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ) «السجدة ١١» ،
صحَّ مع ذلك الحصر في قوله
الصفحه ١١ : علي وبنيه عليهمالسلام قول النصارى في عيسى بن مريم من القول بالحلول والتقديس
والمعجزات.
وقد تصدّى
الصفحه ٢٨ : خرج على المأمون وقوله : ما أنت قائلٌ
لرسول الله ، أغرَّك قوله : «إنَّ فاطمة أحصنت» الحديث ، إنّ هذا
الصفحه ٣٢ : هماجة ، فأيّ حزارةٍ في القول
بذلك التفضّل الّذي هو من سنّة الله في عباده؟! (وَلَنْ تَجِدَ
لِسُنَّةِ
الصفحه ٤٦ : ـ زخرف القول غروراً.
أفهؤلاء الذين لا
يرفعون بالقرآن رأساً؟ أفهؤلاء الذين يندر جدّاً أن توجد بينهم
الصفحه ٤٧ : .
ولو كان الرَّجل
يتدبّر في قوله تعالى : (ما يَلْفِظُ مِنْ
قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ