الصفحه ٨٣ :
البتول كما هو مقتضى استدلاله ، وأهل الإسلام كلّهم شرعٌ سواء في ذلك.
أو للشيعيّ عندئذٍ
أن يقول : إنّ عمر
الصفحه ٨٧ :
علم أئمة الشيعة بالغيب
شاعت القالة حول
علم الأئمَّة من آل محمَّد صلوات الله عليه وعليهم ممّن
الصفحه ٢١ :
مبهوجةً ، وكم ترك
الأوَّل للآخر.
٤
ـ قال : الشيعة قائلون في عليٍّ وبنيه قول النصارى في عيسى بن
الصفحه ٢٤ : الشيعة ذلك خوف التشبيه ، وهم يقولون بالحلول والتشبيه الصريح ،
وبتأليه البشر ، ووصف الله بصفات النقص
الصفحه ٤٥ : ؟ غير طفائف يزيغ عنه بصر
الكاتب ، الَّذي هو لازم كلِّ إنسان شيعيٍّ أو سنيٍّ عربيٍّ أو عجميٍّ.
وأحسب
الصفحه ٤٧ : تقول الشيعة الإماميَّة ج ١ ص ٧٢.
ج ـ إن تعجب فعجبٌ
إنَّ الرجل ومن شاكله من المفترين بهتوا الشيعة
الصفحه ٦٢ : وعمر ، وهذا ما تأتيه الشيعة الغالية.
وإنَّ
أغبى الأغبياء وأجمد الجامدين هم الَّذين غيَّبوا إمامهم في
الصفحه ٦٣ : بحاضرةٍ من حواضر الشيعة اطَّردت
فيها هذه العادة ، أو بصقع وقعت فيه مرَّة واحدة ولو في العالم كلِّه
الصفحه ٨١ : علمه ، وكمنزلة صاحب موسى ، وكمنزلة صاحب سليمان» (٢).
هذه جملةٌ من
أخبار الشيعة في الباب وهي كثيرةٌ
الصفحه ١٠ : بأُمور يعلم الجميع أنّها غير صحيحة ومخالفة للواقع ،
ويستطيع أي شخص ملاحظتها عند تجواله في المدن الشيعية
الصفحه ١٥ :
١
ـ قال : من الظرائف أنّ شيخاً من الشيعة اسمه (بيان) ، كان يزعم أنَّ الله يعنيه
بقوله : (هذا
الصفحه ١٨ : جِدُّ
عليم بأنّ الأمير شكيب أرسلان قد غلط أيضاً في فهم ما صدَّر الشيعيُّ الفاضل به
كتابه من جملة (هو
الصفحه ٢٥ :
الشيعة أن تكون لله صفاتٌ ثبوتيَّةٌ زائدةٌ على ذاته ، وإنَّما هي عينها ، فلا
يقولون بتعدّد القدماء معه
الصفحه ٣٥ :
٧
ـ قال : من آفات الشيعة قولهم : إنَّ عليّاً يذود الخلق يوم العطش فيسقي منه
أولياءه ويذود عنه أعدا
الصفحه ٣٧ : يروونه ، أو لحقده على من رُوي الحديث في حقِّه ، يحسبه من آفات الشيعة.
وأما الحديث
الثاني فكالأوَّل ليس