الصفحه ١١٨ :
__________________
(١) البقرة : ١١ ـ ١٢.
(٢) الأُستاذ أحمد
زكي «المؤلف».
(٣) أصل الشيعة وأُصولها
، لشيخنا العلّامة الشيخ
الصفحه ٣٠ : المشاركين مع الشيعة في تفضيل الذريَّة؟! ويرميهم بالقول بعصمتهم؟! ويتحامل
عليهم بمثل ما تحامل على الشيعة
الصفحه ٥٩ :
ج ـ إنّ المتعة
عند الشيعة هي التي جاء بها نبيُّ الإسلام ، وجعل لها حدوداً مقرَّرة ، وثبتت في
عصر
الصفحه ٧٦ : (١).
هذا
ما عند القوم ، وأمّا نصوص الشيعة :
فأخرج ثقة الإسلام
الكليني في كتابه «أُصول الكافي» ص ٨٤ تحت
الصفحه ٤٤ : منها من قرآن أو غيره.
وليت شعري ما حاجة
الشيعة في إصابة القرآن وتلاوته صحيحة إلى غيرهم؟ ألإعواز في
الصفحه ٦١ :
والمتعة المعاطاة
بين الأُمّة الشيعيَّة ليست إلّا ما ذكرناه ، وليس إلّا نوعاً واحداً ، والشيعة لم
الصفحه ٦ :
الرد على شبهة أنّ
الشيعة لا يرفعون بكتاب الله رأساً................................ ٤٢
تقدّم
الصفحه ١٦ :
هب أنَّ للرجلين (بيان
وكسف) وجوداً خارجيّاً ومعتقداً ، كما يزعمه القائل ، وأنَّهما من الشيعة
الصفحه ٤١ :
الشيعة؟ فكتب ما
كتب ، وكذب ما كذب ، أو أنَّه كان رجماً منه بالغيب؟ أو استند ـ كصاحب المنار ـ إلى
الصفحه ٥ :
الشيعة تمقت العرب............................................ ١٦
الردّ على شبهة أنّ
الشيعة تقول في عليّ
الصفحه ١٩ : بلغة الضاد ، ويطبع وينشر آلافاً من الكتب العربيَّة في فنونها ،
فالشيعيُّ عربيّ في دينه ، عربيٌّ في هواه
الصفحه ٢٠ :
٣
ـ قال : إنّ الشيعة في ايران نصبوا أقواس النصر ، ورفعوا أعلام السرور والابتهاج
في كلّ مكان من
الصفحه ٢٦ :
المبتدعين ،
فإنَّها شنشنةٌ أعرفها من أخزم.
٦
ـ قال في عدّ معتقدات الشيعة : وذرِّيَّة النبيِّ
الصفحه ٤٠ : ،
وقيل : أراد بهم الخوارج ومن قاتل كما في النهاية.
٨
ـ قال : جاءت رواياتٌ كثيرةٌ في كتبهم ـ يعني الشيعة
الصفحه ٤٦ : المصاحف؟
وأمّا ما أخبر به
الرَّجل شيطانه الطائف بلاد الشيعة من عدم وجود مَن يحفظ القرآن منهم ، فسل حديث