الصفحه ٢٥ :
لقد رقيتم مرتقى
صعبا
إن ثلّثت قومٌ
أقانيمهم
فإنَّكم
ثمَّنتمُ الربا
الصفحه ٢٩ : » (٤).
أيرى القصيميُّ
بعدُ أنَّ الشيعة قد انفردوا بما لم يقله أعلام قومه؟ أو رووا بحديث لم
يروه حفّاظ مذهبه
الصفحه ٣٢ : من ارتكاب المآثم والإتيان بالبوائق.
فإذا كان هذا
التعديل عنده وعند قومه لا يستتبع لوماً ولا يعقِّب
الصفحه ٤٩ :
الإحنة حرَّفتها
عن موضعها وأوّلتها بما يشِّوه الشيعة الإماميّة.
أليس عاراً على
الرَّجل وقومه أن
الصفحه ٧٦ : (١).
هذا
ما عند القوم ، وأمّا نصوص الشيعة :
فأخرج ثقة الإسلام
الكليني في كتابه «أُصول الكافي» ص ٨٤ تحت
الصفحه ١٠٢ : الطاهرة
، هلّا يعلم الرجل ما أخرجه قومه في أئمَّتهم من ذلك وعدّوه فضائل لهم؟ ذكروا عن
ابن شهاب (١) قال
الصفحه ١١٠ :
كلّها دعوى الرَّجل من القوم أنَّه يرى اللوح المحفوظ ويقرأه ، فتؤخذ منه تلكم
الدعاوى الضخمة ، وتذكر في
الصفحه ١١٣ :
سيل الفساد الجارف.
(يا قَوْمِ إِنْ كانَ
كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقامِي وَتَذْكِيرِي بِآياتِ اللهِ فَعَلَى
الصفحه ١١٤ : قَوْمِ اتَّبِعُونِ
أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشادِ) (١) : هذه الكتب يُضادّ صراخها نداء القرآن البليغ ، هذه
الصفحه ١١٦ : ؟
ولمن يهوى متاعُ
فما للقوم دينٌ
أو حياءٌ
بحسبهم من الخزي
«الصراع
الصفحه ١٢٠ : عنده كما فعل أحمد أمين بعد نشر
كتابه فجر الإسلام في ملأ من قومه ، و (الْإِنْسانُ عَلى
نَفْسِهِ
الصفحه ٢٢ : ما في مدَّعي النبوَّة من
ذلك ، كما يجب أيضاً أن ينقض دعوى المبطل إذا تحدّى بتعجيزه ، كما يُؤثر عن
الصفحه ٢٨ :
والخطيب ـ وقال : فيه مجاهيل ـ مرفوعاً : «إنَّما سُمِّيت فاطمة لأنَّ الله فطمها
ومحبّيها عن النار
الصفحه ٣٤ : أحدهما لم يَصدق أنَّهما لن يفترقا حتّى يردا عليه الحوض.
إذا عُلم ذلك ظهر
أنَّه لا يمكن أن يُراد بأهل
الصفحه ٧٣ : ، أو مَن إذا رأى رأياً أو ظنَّ ظنّاً أصاب كأنَّه حُدِّث به ، وأُلقي في
روعه من عالم الملكوت فيظهر على