الصفحه ٣١ : والكلام لدى الفريقين السنة والشيعة.
(٢) تاريخ اليعقوبي ج
٢ : ١٣١ / تاريخ أبي الفداء ج ١ : ١٦٠.
(٣) أسد
الصفحه ٤٨ :
من الطبيعي أن
الشيعة كانوا يختلفون اختلافا أساسيا مع أكثرية أهل السنة حول مسألتين ، الخلافة
الصفحه ٥٣ : الفترة هذه لم تدم كثيرا ، فتعرّض الشيعة بعدها للملاحقة
الشديدة ، والقتل والتشريد ، وعادت السنّة التي كانت
الصفحه ٥٧ :
بقعتهم ، فازداد
عدد السكان ، فبلغ ضعف (١) ما هو عليه الآن في إيران (سنة ١٣٨٤ ه). والطائفة الشيعية
الصفحه ٦٠ :
، اضطرّ أن يفرّ إلى مازندران ، ولم يكن أهالي هذه المنطقة قد اعتنقوا الإسلام ،
وبعد دعوة دامت ثلاث عشرة سنة
الصفحه ٨٦ : ، النور والضياء ، أو أن نصف لطفل لم يبلغ سن البلوغ ، لذة
العمل الجنسي ، فإننا نقوم بنوع من المقارنة
الصفحه ٨٨ : علماء أهل السنة ، ويتضح من قضية (فدك)
أن الخليفة الأول يؤيد ذلك أيضا.
(٢) ما يؤيد هذا
القول مصنفات
الصفحه ٨٩ : هو موجود عند
أهل السنة ، يعملون بأيّ حديث يقع في متناول أيديهم.
الشيعة والعمل
بالحديث
الأحاديث
الصفحه ٩٥ : الذي
انفصلت فيه الأقلية الشيعية عن الأكثرية السنية ، كانت الشيعة تقيم الاحتجاجات مع
مخالفيها ، في
الصفحه ٩٦ : تلاميذ مدرسة أهل البيت عليهمالسلام ، كانوا في مقدمة المتكلمين.
فضلا عن أن متكلمي
أهل السنة (١) ، من
الصفحه ٩٨ : الفلسفة من بين الأكثرية من أهل السنة ، ولكنها لم تذهب من بين الشيعة ،
فبعدها اشتهر فلاسفة كبار مثل «خواجه
الصفحه ١٠٥ : على مجموعة من عادات وتقاليد ، لم نجد
في الكتاب والسنة أساسا لها) تذكّرنا بتلك الأيام ، وإن كان البعض
الصفحه ١٠٨ :
وغيرها من الآيات
في الكتاب ، والأقوال في السنة ، فقد جاءت مفصّلة ، ويختتمها بقوله : (لَقَدْ كانَ
الصفحه ١١٤ : الارتباطات اللامتناهية ، والتي توصلوا إليها اثر الدراسات
العلمية لآلاف السنين ، ما هي إلا طليعة وبداية مختصرة
الصفحه ١٢٠ : ؛) و (هُوَ الْحَيُّ ؛ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
وَلا نَوْمٌ ؛ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللهِ