الصفحه ٢١٢ : / صحيح أبي داود ج ٢ كتاب المهدي / صحيح ابن
ماجه ج ٢ باب خروج المهدي. كتاب ينابيع المودة / كتاب البيان في
الصفحه ٤٢ : » (٢).
وقال أيضا : «ألا
أنّ كلّ دم أصيب في هذه مطلول ، وكل شرط شرطته فتحت قدميّ هاتين» (٣).
ومعاوية بكلماته
الصفحه ١٤٤ : ء.
__________________
(١) وفي رواية مشهورة
يقول (ص) «الفقر فخري». ولمزيد الاطلاع في هذا الفصل يراجع كتاب سيرة ابن هشام
والسيرة
الصفحه ٩٦ :
في موقف الدفاع ،
فالذي يقف موقف الهجوم يجب أن يكون قد هيّأ الوسائل الكافية للمخاصمة ، ومن ثم
الصفحه ٣٤ : (١).
__________________
(١) تاريخ اليعقوبي ج
٢ : ابن أبي الحديد ج ١ : ٩.
وقد ورد في روايات كثيرة أنه أرسل على
عليّ عليهالسلام
بعد
الصفحه ٤١ :
العالم حتى ذلك
الوقت ، فاهتم بهذا الشأن اهتماما بالغا ، حتى في أحرج ساعات الحرب (١).
ج
ـ هذّب
الصفحه ٦٠ : للشيعة ولد يدعى «اسماعيل» وهو أكبر
ولده ، توفي في زمن أبيه ، وشهد الأب وفاة ابنه ، وطلب الشهادة من حاكم
الصفحه ١٤١ : اليوم نفسه ، فرأى ابن عمه «عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام» في الطريق ، فعرض عليه الإسلام فآمن به ، وبعد
الصفحه ١٧٠ : صفحة ٣٣٦.
وقد ذكرت ستة أحاديث عن طرق العامة ،
وخمسة عشر حديثا عن طرق الخاصة في شأن نزول الآية
الصفحه ٢٣ :
ج
ـ قام الإمام علي عليهالسلام بخدمات جمة للرسالة وتضحيات مدهشة (١) ، كمنامه في فراش النبي
الصفحه ٤٦ :
بعض آياته (١) ، فإن هذا يدلّ على ما قدموه من خدمات في سابق حياتهم ،
وتنفيذهم لأوامر الله تعالى
الصفحه ١١٧ : إنسانيته الخاصة
به ، ويمتاز بصفات أيضا ، وهذه الصفات التي تعرّف كنه ذاته ، فمثلا أنه ابن لفلان
، عالم قادر
الصفحه ١٩٤ :
يزيد ، وقد أمر
الوالي بعد قتلهم ، أن تربط أرجلهم بالحبال ، ويدار بها في شوارع الكوفة وأزقتها
الصفحه ٣٧ :
الأموال توزع بين
الناس بالسويّة (١) ، كما كان يفعل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في حياته
الصفحه ١٣٩ :
عدد الأنبياء
مما ينقل في تاريخ
الماضين ، أن أنبياء كثر أرسلوا وبعثوا ، ويؤيد القرآن الكريم كثرة