الصفحه ٢١٩ : العبارة التي قالها النبي
الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم في بداية دعوته : «قولوا لا إله إلا الله تفلحوا
الصفحه ٧٩ : (إن
النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته ، هم مراجع علمية للمعارف الإسلامية ، والتي هي
حقيقة
الصفحه ١٣٩ : :
(وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسَى
ابْنِ
الصفحه ٧٨ : اللهَ وَالْيَوْمَ
الْآخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيراً) (١).
فإذا لم تكن أقوال
النبي الأكرم
الصفحه ٨٧ : كان من المخلصين وعباده المقربين ، وأوليائه الصالحين ،
وأهل بيت النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢ : وزيرا وخليفة له على الآخرين ، ولا يعرّفه للخلّص من أصحابه
وأعوانه ، أو أن يكتفي بهذا الامتياز ليعرفه
الصفحه ٨ : .............................................................. ١٤٩
مبحث في حقيقة
الروح من منظار آخر........................................... ١٥١
الموت من وجهة
الصفحه ١٧٠ : أكبر على إكمال الدين وإتمام
النعمة ورضا الرب برسالتي ، والولاية لعلي من بعدي ، ثم قال : من كنت مولاه
الصفحه ٣٦ : جليا كنه
شخصيتهم وأهدافهم ، فالفريق الأول كان من أصحاب النبي الأكرم (CS (المقربين ، واشتهروا بزهدهم
الصفحه ٤٦ :
بعض آياته (١) ، فإن هذا يدلّ على ما قدموه من خدمات في سابق حياتهم ،
وتنفيذهم لأوامر الله تعالى
الصفحه ٦٦ :
مقتول لا محالة ،
أشعل نارا ، ورمى بنفسه فيها مع عدة من أصحابه واحترق ، بعد فترة اختار أصحاب عطا
الصفحه ٨٠ :
الاستعانة برأي خاص ، والذي أصبح من العادات والتقاليد ، وباتت النفس تستأنس به.
يقول الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٧٨ :
وثيقا.
ومما يستفاد من القرآن
الكريم (١) وأقوال النبي العظيم صلىاللهعليهوآلهوسلم أن الدين يشتمل على
الصفحه ١٩١ : لا بدّ من اتخاذها لتشريع حكمه ، وإن كانت هناك فئة معارضة
لما شاهدوه من فجور يزيد وفسقه. إلا أنهم لم
الصفحه ١٩٨ : ، ولا يتصف بصفات تجعله يتقيد أو يراعي شيئا منه ، ولا يأبى من سحق وإبادة
جميع المقدسات والقوانين