الصفحه ٩٤ : ما لديه من فطرة إلهيّة تنقسم إلى قسمين : البرهان والجدل.
والبرهان
: حجة ، ومقدماته
واقعية ، وإن لم
الصفحه ١٣٦ : مرحلة معينة
، وتبعا لهذه الحقيقة ، فإن النبوة والشريعة أيضا يوما ما ستصل إلى آخر مرحلة من
مراحل الكمال
الصفحه ٣١ : خلافته كان بيت المال يوزع بين الناس مع تباين (٣) والذي أدّى إلى ظهور طبقات مختلفة بين المسلمين ، تثير
الصفحه ١٧٥ : ، وهو من
يسمّى ب «الإمام» كما يدعى حامل الوحي الإلهي والشرائع السماويّة ب «النبي» وهو من
قبل الله تعالى
الصفحه ٣٠ : ، متذرعا بعذر : ألا وهو أن حكومته بحاجة إليه
(١).
وكذا الامتناع من
إعطاء الخمس لأهل البيت وأقرباء النبي
الصفحه ١١٩ :
واحدة منها هي عين
الأخرى (١) ، وأما الاختلاف الذي يشاهد بين الذّات والصّفات ، وبين
الصّفات نفسها
الصفحه ٣٣ : (١).
فخلافة الخليفة
الأول قد استقرت بعد بيعة أكثرية الصحابة له ، والخليفة الثاني عيّن من قبل
الخليفة الأول
الصفحه ٢٠٥ : في مسجد جدّه النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم نقل إلى السجن بعد أن قيّد بالأغلال ، ثم نقل إلى
الصفحه ٢٧ : التعاليم
الإسلامية المنزهة إلى تحريف ، كتعاليم الأديان السماوية الأخرى ، ولا تكون بمأمن
من العلماء الذين قد
الصفحه ٨٨ : وسعهم ذلك ، وأحيانا كانوا يمنعون من نقل الأحاديث ، فأدى هذا إلى
أن الكثير من الأحاديث أصابها التغيير
الصفحه ١٧٩ : تلازم الإنسان دوما ، والنبي
العظيم قد أشار إلى هذا المعنى أيضا في الكثير من أقواله
الصفحه ٢٠٣ : الإمامين الباقر والصادق ، أكثر مما روي عن النبي الأكرم والعشرة من
الأئمة الهداة.
لكن الأمر قد تغير
في
الصفحه ١٨٧ : منه ، ورمى ب «هبل» إلى الأرض (٢).
لم يكن له شبيه في
تقواه وعبادته ، وكان الرسول
الصفحه ٢٠٦ : الطاعة والخلفاء
الحقيقيين للنبي الأكرم عليهالسلام ، وكانوا ينظرون إلى الدولة والخلافة العباسية أنها
الصفحه ٢٨ :
وأفعاله ، وكان
سديدا في سيرته ، متبعا لكتاب الله تعالى وسنة نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم اتباعا