الصفحه ٢٠٤ : الذي دسّ السلم إليه.
وبعد وصول نبأ
استشهاد الإمام إلى المنصور ، أمر وإليه في المدينة أن يذهب إلى دار
الصفحه ١٢٠ :
عند ما نمعن النظر
في صفات النقص ، نجدها بحسب المعنى منفية. تفتقر إلى الكمال ، وإلى نوع من قيم
الصفحه ٥٨ : الشيعة بإمامة عليّ بن الحسين السجاد عليهالسلام ، وذهب الأقلية منهم والذين عرفوا بالكيسانيّة ، إلى
الصفحه ٧٣ : الصلاة» ...
ونرى القرآن من
جهة أخرى في كثير من الآيات يدعو إلى الحجيّة العقلية ، وذلك بدعوة الناس إلى
الصفحه ١٦٠ :
استنتاجه من الآيات التالية :
يقول جلّ من قائل
: (إِنَّ إِلى رَبِّكَ
الرُّجْعى) (١).
ويقول : (أَلا إِلَى
الصفحه ١٩٥ :
من بني هاشم ،
وللمرة الثانية ، جمع الإمام الحسين عليهالسلام أصحابه ، فخطب فيهم قائلا :
«اللهم
الصفحه ٦٠ :
«ناصر الأطروش»
وهو من نسل أخي زيد ، في خراسان ، وعلى أثر المطاردات التي قامت بها الدولة آنذاك
الصفحه ٢٠٢ :
الإمام السادس :
هو الإمام جعفر بن
محمد (الصادق عليهالسلام) ابن الإمام الخامس ، ولد سنة ٨٣
الصفحه ١٤٢ : ، بعد أن يئس الأعداء من الوصول إليه ، عادوا أدراجهم ، إلى مكة ، وعندها
أكمل النبي
الصفحه ١٤ : واتجاها فكريا سليما ، قدس الله سره الشريف وحشره مع
آبائه وأجداده محمد وآله ونفع المسلمين بآثاره وعلومه
الصفحه ١٧٢ : والاختلاف ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : قوموا (١).
مع ما تقدم من
البحث ، ومع الالتفات إلى أنّ
الصفحه ١٨٣ : إلّا الله سبحانه.
كان عليّ يرافق
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم دوما ، إلى أن هاجر من مكة إلى المدينة
الصفحه ١٤١ :
للعبادة في غار «حراء»
(١) وأمر أن يبلّغ ، ونزلت عليه أول سورة من سور القرآن (٢) ، ورجع إلى بيته في
الصفحه ٢٤ :
وفضلا عن هذا كلّه
، فإن كلمة «شيعة علي» و «شيعة أهل البيت» قد جاءت في كثير من أقوال النبي
الصفحه ٦١ : .
لدى «الإسماعيلية»
فلسفة تشبه فلسفة عبدة النجوم ، وفيها شيء من التصوّف الهندي ، ويذهبون إلى أن
المعارف