الصفحه ١٣ :
الاعتبارات.
(٢٣) رسالة في
النبوة والمنامات.
(٢٤) منظومة في
رسم خط النستعليق.
(٢٥) علي والفلسفة
الإلهية
الصفحه ٦٧ : فقط مثل الباطنية للشيعة الإسماعيلية ، وبما أنهم يفتقرون إلى منطق دقيق ،
فلم نحسبهم من عداد الشيعة
الصفحه ٨٤ : يمكن لفكر
سقيم وأقوال سقيمة أن تخلق قلوبا طاهرة زكية ، أو أن يظهر من قلب زكي ، أقوالا
سقيمة؟
ويقول
الصفحه ١٠٨ :
وغيرها من الآيات
في الكتاب ، والأقوال في السنة ، فقد جاءت مفصّلة ، ويختتمها بقوله : (لَقَدْ كانَ
الصفحه ٥ : للخلافة
الانتخابية ، ومخالفتها للفكر الشيعي...................... ٢٩
انتهاء الخلافة
إلى أمير المؤمنين
الصفحه ١١١ :
معرفة الله
ضرورة وجود الله
تعالى
النظر إلى الكون
عن طريق المخلوقات والواقعيات.
إن أول
الصفحه ١٤٦ :
(أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ وَادْعُوا مَنِ
الصفحه ١١٤ :
والأمطار ،
والكنوز التي تحت الأرض وفوقها ، وبالتالي كل ما تملك من قوة ، سخّرت لراحة
الإنسان
الصفحه ١٤٩ : يخلو من
إبهام وغموض.
إن الباحثين
والمتكلمين والفلاسفة سواء من الشيعة أو من السنة ، لهم نظريات متفاوتة
الصفحه ٥٤ :
تعتنق مذهب الشيعة
في ذلك الوقت ، سوى المدن الكبيرة منها ، علما بأن بعض المدن مثل ، هجر وعمان
وصعدة
الصفحه ١١٨ :
تنحصر في القدرة ،
وكانت القدرة والعلم وكذا طول القامة ، والجمال كل واحدة منها عين الأخرى ، لكانت
الصفحه ١٥٥ :
الاعتقاد بيوم الجزاء من أهم العوامل التي تجبر الإنسان على أن ينتهج الورع
والتقوى ، وأن يتجنب الأخلاق
الصفحه ١٦٢ : سَعى * وَبُرِّزَتِ
الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرى * فَأَمَّا مَنْ طَغى * وَآثَرَ الْحَياةَ الدُّنْيا*
فَإِنَّ
الصفحه ٦ : الشيعة؟................................................ ٩٨
خمس من نوابغ
علماء الشيعة
الصفحه ٦٩ : الشيعة ، ولا يزال حتى الآن ، يعتبر مذهبا
رسميا للبلاد وفضلا عن هذا كله فإن عشرات الملايين من الشيعة تعيش