الصفحه ٦٣ : الخمر. وفي نفس العصر ، ظهر زعماء آخرون يدعون إلى الباطنية ، جذبوا جماعة من
الناس من حولهم.
كان هؤلا
الصفحه ١٥١ : مستمرة ،
وأحيانا ينسى بعض أعضاء جسمه من رأس أو يد أو سائر الأعضاء ، وحتى جسمه كليا ،
ولكن يدرك ال «أنا
الصفحه ٢١٠ : وبعد وفاة المتوكل جاء كل من المنتصر
والمستعين والمعتزّ إلى منصة الخلافة ، وقتل الإمام بأمر من المعتزّ
الصفحه ٢٠٨ :
زمنا في بغداد ، ثم طلب من المأمون الرحيل إلى المدينة ، وبقي فيها (المدينة) حتى
أواخر عهد المأمون ، وفي
الصفحه ٢١٨ :
في فرد أو أفراد
من البشر بحيث تستطيع تلك العوامل أن تجعل الإنسان يتمتع بعمر طويل جدا قد يصل إلى
الصفحه ١٦ :
فهو يكدّ ويسعى من
أجل تأمين متطلبات حياته ، لأنه يعتبرها من الأسس والمقوّمات لها.
فهو يبادر إلى
الصفحه ٥٢ : الخليفة ليس الأمر بمهم نستعيضها من ناحية من
نواحي البلاد (١).
كانت الأموال
الطائلة تتدفق إلى بيت مال
الصفحه ٤٣ : لها الجبين (٣).
ومعاوية لم يكن
يرغب في أن يصل الإمام الحسن عليهالسلام إلى الخلافة من بعده ، فدسّ له
الصفحه ٩١ : ، (قاعدة الرجوع إلى أهل الخبرة) ، وهو مراجعة من يسمّون ب «المجتهدين الفقهاء»
ويطلق على هذه المراجعة كلمة
الصفحه ١٣٤ :
في تلقي «الوحي»
من جانب الله تعالى ، وفي حفظه ، وإيصاله إلى الناس ، فإنهم بعيدون كل البعد عن
الصفحه ١٥٦ : وغاية ثابتة ، والفائدة منه لا تعود إلى الله الغني
المتعال ، فكل ما فيه يعود للمخلوق نفسه. إذن يجب
الصفحه ١٩٩ : ء الخاصة كانوا يوصلون ما يصلهم من الإمام من معارف
إسلامية إلى الشيعة واتسع نطاق ثقافة الشيعة عن هذا الطريق
الصفحه ١١ : أيضا.
ذاعت شهرته في
إيران ، بعد أن هاجر من مسقط رأسه إلى مدينة قم ، إثر الحوادث السياسية للحرب
الصفحه ١٣١ : دوما (١).
والله جل شأنه
يشير إلى حقيقة المجتمع البشري بقوله : (نَحْنُ قَسَمْنا
بَيْنَهُمْ
الصفحه ٣٢ : ، فكتب الإمام علي عليهالسلام
معاهدة من جانب عثمان ، فعاد الجمع إلى بلادهم. وفي أثناء الطريق ، شاهدوا