الصفحه ٣٦ : الأخذ بثأر دم عثمان والتي استمرت طوال
خلافة الإمام علي عليهالسلام تقريبا. ويعتقد الشيعة أن المسببين
الصفحه ١٠٥ : من تلك العادات
والتقاليد انتقلت إلى الشيعة.
وكما يقال ، إن
هؤلاء كانوا يعتقدون أن الإسلام يعوزه
الصفحه ١٦٨ :
أما الشيعة فقد
حصلت على هذه النتيجة خلال البحث والدراسة في الوعي الفطري للإنسان ، والسيرة
المستمرة
الصفحه ١٩٩ : ء الخاصة كانوا يوصلون ما يصلهم من الإمام من معارف
إسلامية إلى الشيعة واتسع نطاق ثقافة الشيعة عن هذا الطريق
الصفحه ٢٠٠ : خمسا وثلاثين سنة حسب بعض الروايات الشيعية ، ودسّ إليه
السم (١) على يد «الوليد بن عبد الملك» وذلك بتحريض
الصفحه ٢١٨ :
الشيعة من أن الشيعة تعتبر لزوم وجود الإمام لبيان أحكام الدين وحقائقه ، وإرشاد
الناس وهدايتهم ، فإن غيبة
الصفحه ٢١٩ : ظهوره وإصلاحه للعالم.
الخاتمة :
البلاغ المعنوي
للشيعة
البلاغ المعنوي
للشيعة الموجه للناس كافة
الصفحه ٧ : الاسلامية من وجهة نظر الشيعة
الامامية معرفة الله :
النظر إلى الكون
عن طريق المخلوقات والواقعيات ـ ضرورة
الصفحه ١٣ : .
(٢٦) القرآن في
الإسلام.
(٢٧) الشيعة في
الإسلام. (هذا الكتاب).
هذا فضلا عن
المقالات المتعددة التي
الصفحه ٢٠ :
الفصل الأول :
كيفية نشوء
الشيعة وتطورهم
الصفحه ٢٢ : النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم وفقا للروايات المستفيضة والمتواترة عن طريق أهل السنة
والشيعة
الصفحه ٢٣ : الغدير من
الأحاديث المتفق عليه سنة وشيعة ، وقد نقل هذا الحديث أكثر من مائة صحابي بأسانيد
وعبارات مختلفة
الصفحه ٢٥ : الانتقاد
والاعتراض أدّى إلى انفصال الأقلية عن الأكثريّة ، واشتهر أصحاب الإمام علي عليهالسلام باسم «شيعة
الصفحه ٢٦ : البيعة ، ومتخلفا عن جماعة المسلمين ، وأحيانا كان يوصف
بصفات بذيئة أخرى (١).
وفي الحقيقة ، أن
الشيعة قد
الصفحه ٢٧ :
موضوعا الخلافة
والمرجعيّة العلميّة
كان الشيعة
يعتقدون أن ما يهمّ المجتمع أولا وقبل كل شيء هو