الصفحه ٣٥ :
متعددة.
والإمام علي عليهالسلام في الأيام الأولى من خلافته وقف مخاطبا الناس قائلا : «ألا
وإنّ بليتكم قد
الصفحه ٥٠ : من الدعايات الشيعية ، وكانت تتصف أيضا ـ إلى حد ما ـ بثار شهداء أهل
البيت! إلّا أنها لم تكن بإيعاز من
الصفحه ٥٣ : ،
بعيدين عن التعرض إلى حدّ ما من قبل الولاة ـ وأصحاب المناصب ، وأصبحوا يتمتعون
بشيء من الحرية ، إلا أن
الصفحه ٦٠ : المدينة
أيضا على وفاة ولده ، إلا أن هناك فريق يعتقد بعدم وفاة اسماعيل ، وأنه اختار
الغيبة ، وسوف يظهر
الصفحه ٦١ : أدركه الموت في زمن أبيه ، إلا أنه إمام ، ومحمد بن
اسماعيل ومن جاء بعده من هذه السلالة أئمة أيضا
الصفحه ٧٣ : ، ويوضّح
لهم ، أن الظواهر الدينية والحجج العقلية ، والإدراك المعنوي لا يتأتّى إلّا من
الخلوص في العبادة
الصفحه ٧٤ : ، إلّا لأولئك الذين جعلهم الله من خيرة عباده ، وخصصهم لنفسه ، وهم
الذين قد قطعوا تعلقهم القلبي بهذه
الصفحه ٨٤ : : (وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ
نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِداً
الصفحه ٩١ :
الأحكام والقوانين
الدينية ، لا يتحقق إلّا بالاستنباط الفقهي من المصادر الأصليّة ، وهي الكتاب
الصفحه ٩٧ : البحر ، وما كتاب رسائل «إخوان الصفا» وهو نتاج فكري لعدد من المؤلفين
، إلّا مذكّر بتلك الفترة ، فهو خير
الصفحه ١٠٢ : مثمرة ، إلا أنهما لم يوفقا توفيقا كاملا ، كالذي حظي به «صدر المتألهين».
وقد وفّق صدر
المتألهين اثر
الصفحه ١٠٥ : .
(٢) قوله تعالى في
سورة الحديد الآية ٢٧ : (وَرَهْبانِيَّةً
ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلَّا
الصفحه ١٠٧ :
الكريم وهدايته ،
لا يرى إلّا الله سبحانه ، وبدلا من أن يرى جمال العالم ، فإنه يرى جمالا أزليا
غير
الصفحه ١١٤ : الارتباطات اللامتناهية ، والتي توصلوا إليها اثر الدراسات
العلمية لآلاف السنين ، ما هي إلا طليعة وبداية مختصرة
الصفحه ١١٥ : الغاية. وما العوامل البسيطة التي تنشئ الحوادث البسيطة
، في العالم إلّا منتهية إليه ، فهي تحت قدرته