الصفحه ٨٢ : ،
وتمنحها الحياة متفاوتة.
فهناك من لا يعطي
الأصالة لهذا العالم ـ الذي سرعان ما يزول ـ إلّا للمادة والحياة
الصفحه ٨٣ : العبودية المطلقة ، وأكثر من هذا فهم يدركون أن الخوف
والرجاء لا يكون إلّا من الله ولله وحده ، ويجب ألّا
الصفحه ٨٧ :
ويقول أيضا : (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ* فِي كِتابٍ
مَكْنُونٍ* لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ
الصفحه ١٣٧ : إليها ، ولما
كان الناس في ذلك الوقت لم يخضعوا بعد للمنطق والعقل ، فما كان من الأنبياء إلا أن
ينسبوا
الصفحه ١٤٦ : كان جواب الفصحاء والبلغاء من
العرب إلا أن قالوا إنه لسحر ويعجز من مثلنا أن يأتي به (٣).
إن القرآن
الصفحه ١٩٣ : الطريق ، وطلب العون منهم ، في سبيل أهدافه
المقدّسة ، وألا يتوانوا عن نصرته ونصرة الإسلام ، دين الله
الصفحه ١٥ : حياته ، تتحقق في حدود نظام لا يتعداه ،
وتنبع من نظرة معيّنة ، ألا وهي أن الإنسان يريد أن يحيا حياة سعيدة
الصفحه ٢٨ : ألا
وهي فساد وسقم الطريقة التي ستتخذها الحكومة الإسلامية ، وما يلازمها من انهدام
الأسس العالية للدين
الصفحه ٣٩ :
لم يوفق لإعادة
الأوضاع المضطربة إلى حالتها الطبيعية ، إلا أنه قد وفق في ثلاث مسائل أساسية
الصفحه ٤٢ : للإمام
الحسن عليهالسلام بعد وفاته ، وألّا يتعرض إلى شيعته (١).
استولى معاوية على
الخلافة (سنة ٤٠
الصفحه ٥٩ : الإمامة وتبعه جمع ، إلا أنهم تفرّقوا وتشتتوا بعد فترة قصيرة ، ولم يتابع
جعفر دعوته هذه ، وهناك بعض اختلاف
الصفحه ٨٦ :
الإشارات لا يراها الأعمى.
فعلى هذا فإن وضع
الكلمات ، وتسمية الأشياء ما هو إلّا لرفع الاحتياجات المادية
الصفحه ١٣٣ : الحجج والبراهين ، وبلّغوا الناس ما تحتويه
شريعة الله سبحانه ، ألا وهو القانون الذي يمنحهم السعادة
الصفحه ١٣٩ : الأنبياء ،
ويذكر أسماء بعضهم ، إلّا أنه لم يصرح بعددهم.
ولم نحصل على
عددهم من الروايات بصورة قطعية ، إلا
الصفحه ١٤٩ : ، علما بأن تصوّر الجسم والبدن
الذي يتم عن طريق الحس قد يكون أمرا بسيطا ، إلّا أن تصور الروح والنفس لا