الصفحه ٢١٧ : الغائب ما يقرب من
اثني عشر قرنا ، في حين أن الإنسان لا يستطيع أن يعمّر هكذا عمر.
الجواب : الاعتراض
هذا
الصفحه ٤٠ : آخر. وفي القرآن آيات كثيرة في هذا الخصوص (١).
علما بأن أعداء
علي عليهالسلام ومخالفيه ، لم يرتدعوا
الصفحه ١٨٥ :
العامة ، فانعزل
عن المجتمع ، وأصبح جليس داره ، وشرع بتربية الخاصة من أصحابه ، وبعد مضي خمس
وعشرين
الصفحه ٢٠٢ : نشرها الإمام الخامس طوال عشرين
سنة من زمن إمامته ، وقد تابع الإمام السادس عمله في ظروف أكثر ملاءمة
الصفحه ٢٠٣ : الإمامين الباقر والصادق ، أكثر مما روي عن النبي الأكرم والعشرة من
الأئمة الهداة.
لكن الأمر قد تغير
في
الصفحه ٢١ : أئمة أهل البيت (عليهمالسلام)»
وعرفت بهذا الاسم ، كان في زمن النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٨ :
__________________
(١) ... فكتب إلى
معاوية يسأل تعجيل القدوم عليه ، فتوجه إليه في اثني عشر ألفا ، ثم قال : كونوا بمكانكم في أوائل
الصفحه ٥٨ :
الاعتقاد بإمامة محمد بن الحنفية إماما رابعا لهم ، وهو المهدي الموعود عندهم ،
وأنه غاب في جبل رضوى ، وسيظهر
الصفحه ١٣٩ : فيها أن عدد الأنبياء مائة وأربعة وعشرون ألف نبي.
الأنبياء أولو
العزم ، حملة الشرائع السماوية
ومما
الصفحه ١٨١ : ولا يزال إمام معيّن من قبل الله تعالى في الأمة
الإسلامية.
وهناك المزيد من
الأحاديث النبوية (١) في
الصفحه ١٨٨ : ، (صدقات علي) وكانت لها عائدات جمة ، وكانت تقدر هذه الموقوفات ب (أربعة
وعشرين رطلا ذهبا) في السنوات الأخيرة
الصفحه ١٩٨ : واحدا ، كان يعيش مع أخيه
الحسن عليهالسلام (في حدود العشر
سنوات من حكم معاوية) ولم يعلن الحرب على معاوية
الصفحه ٢٢ : ، والتي يصرّح فيها أن عليا عليهالسلام مصون من الخطأ والمعصية في أقواله وأفعاله (٢) ، وكل ما يقوم به فهو
الصفحه ٦٩ :
وخاصة في إيران ،
حيث كان الشيعة بالملايين. واستمرت هذه الحالة حتى أواخر القرن التاسع الهجري ،
وفي
الصفحه ١٩٦ :
الكرامة التي لا
انقضاء لها أبدا (١).
وصل الإنذار إلى
الإمام في عصر يوم التاسع من محرم (أمّا