الصفحه ٥٨ : إمامة ابنه الرضا عليهالسلام ، إماما ثامنا ، وتوقف جماعة في إمامة الإمام السابع ،
واشتهروا ب (الواقفية
الصفحه ٢٠٨ :
أحاديث الشيعة (١).
الإمام التاسع :
هو الإمام محمد بن
علي (التقي ، ويلقّب بالإمام الجواد أو ابن الرضا
الصفحه ١١٩ : لا موت فيه. البحار ج ٢ : ١٢٩.
وقد سئل الإمام الرضا عليهالسلام
عن التوحيد فقال : ... إن للناس في
الصفحه ٩٧ :
(الإمام علي الرضا
عليهالسلام) ، تحتوي على كنوز من الأفكار الفلسفية ، وهم بدورهم ربوا
تلاميذهم على
الصفحه ٢١٨ :
الألف أو آلاف من السنوات ، فعلى هذا فإن عالم الطب لم ييأس حتى الآن من كشف طرق
لإطالة عمر الإنسان.
وهذا
الصفحه ٢١٦ : : قال علي بن موسى الرضا (ع) في حديث : إلى أن قال ، الإمام بعدي محمد ابني
وبعد محمد ابنه علي وبعد علي
الصفحه ٢٠٥ : علي بن
موسى (الرضا) ابن الإمام الكاظم عليهمالسلام ولد سنة ١٤٨ للهجرة (على أشهر التواريخ) وتوفي سنة
الصفحه ١٠٥ : ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللهِ ....)
الصفحه ١٦ : استطاعوا جلب رضاه ، فنعمه موفورة ، مغدقة عليهم ، وإذا زالت
النعم فدليل سخطه عليهم.
الصفحه ٧٤ : في الاحتجاج العقلي ، واستنبطوا منه صحة
المعارف ، ومن ثم يكون القبول والرضا.
وما يسمع من كلام
عن
الصفحه ١٢٢ : ج ٢ : ١٤٧.
قال الرضا عليهالسلام
: «الإرادة من المخلوق الضمير وما يبدو له بعد ذلك من الفعل وأما من الله
الصفحه ١٧٠ : أكبر على إكمال الدين وإتمام
النعمة ورضا الرب برسالتي ، والولاية لعلي من بعدي ، ثم قال : من كنت مولاه
الصفحه ٢٠٤ : الذي دسّ السلم إليه.
وبعد وصول نبأ
استشهاد الإمام إلى المنصور ، أمر وإليه في المدينة أن يذهب إلى دار
الصفحه ١٨١ : ولا يزال إمام معيّن من قبل الله تعالى في الأمة
الإسلامية.
وهناك المزيد من
الأحاديث النبوية (١) في
الصفحه ٢٠٧ : بعد
أن يحصل المأمون على ما كان يهدف إليه ، فإن قتل الإمام لم يكن بالأمر الصعب.
ولغرض تحقق هذه المؤامرة