الصفحه ٥٨ : بعض في إمامته ، واعتبروه آخر الأئمة.
وبعد استشهاد
الإمام موسى الكاظم عليهالسلام ، ذهبت الأكثرية إلى
الصفحه ٤٨ :
الإسلامية ، والمرجعيّة الدينية ، وهم عانوا أياما قاسية في تلك المرحلة المظلمة.
فكان الظلم والجور من قبل
الصفحه ١٧١ : ».
__________________
ـ بأحد عشر طريقا
من العامة ، وسبعة طرق من الخاصة.
حديث الثقلين : عن زيد بن أرقم قال :
قال رسول الله
الصفحه ١٩٨ :
نتيجة البيعة
ليزيد إلا هتكا لحرمات الإسلام ، وهذا ما لم يرض به الإمام ، لأن يزيد لا يحترم
الإسلام
الصفحه ١٠٣ : في هذه الحياة ، وتدعوه إلى عبادة الله الذي لا يرى ، وهو أوضح من كل ما
يرى ويسمع.
وفي الحقيقة أن
هذه
الصفحه ٦٣ : ء يتعرضون
لأنفس وأموال من لا يعتنق مذهب الباطنية ، واستمروا في حركتهم هذه في العراق
والبحرين واليمن والشام
الصفحه ٢٥ : الأول ، وقد أوصى بخلافة عمر ، وأغمي عليه في أثناء وصيته ، فلم يعترض عمر
على الأمر ، وثم ينسب إليه
الصفحه ٤١ : وربّي العديد
من رجال الدين وعلماء الإسلام (٢) وكان من بينهم جمع من الزهاد وأهل المعرفة مثل : «أويس
الصفحه ٣٢ : ، فكتب الإمام علي عليهالسلام
معاهدة من جانب عثمان ، فعاد الجمع إلى بلادهم. وفي أثناء الطريق ، شاهدوا
الصفحه ٥٦ : في الثالثة عشرة من عمره ، من عائلة «الشيخ صفي الدين الأردبيلي»
المتوفي سنة ٧٣٥ ه. وكان من أحد مشايخ
الصفحه ٤٠ : الإمام علي عليهالسلام كان ملتزما بالأحكام الإسلامية.
ويروى عن عليّ عليهالسلام ما يقارب من إحدى عشرة
الصفحه ٨٩ : النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأئمة أهل البيت عليهمالسلام ، إن الحديث الذي يخالف القرآن لا
الصفحه ٤٧ : لحكومة هذه الزمرة والتي شملت أحد
عشر شخصا ، واستمرت مدة سبعين عاما ، أيام عصيبة على الإسلام والمسلمين
الصفحه ١٣٩ : فيها أن عدد الأنبياء مائة وأربعة وعشرون ألف نبي.
الأنبياء أولو
العزم ، حملة الشرائع السماوية
ومما
الصفحه ١٤٠ : الخامسة
والعشرين وحتى بلوغه سنّ الأربعين ، كان يمارس عمله ، فحصل على شهرة في تدبيره
وأمانته ولم يكن يعبد