الصفحه ١٩٤ : (١).
فكانت الكوفة
وضواحيها ، تحت مراقبة شديدة من قبل الأعداء ، تنتظر قدوم الحسين ، والإشارات دالة
على قتله لا
الصفحه ٥٠ : من الدعايات الشيعية ، وكانت تتصف أيضا ـ إلى حد ما ـ بثار شهداء أهل
البيت! إلّا أنها لم تكن بإيعاز من
الصفحه ٤٨ : المناطق البعيدة عن مركز الخلافة مثل العراق واليمن وإيران.
ومما يشهد على صحة
هذا الادعاء ، ما حدث في زمن
الصفحه ١٦٤ : عليه ، فهو الذي يجعل الحياة
نابضة ، يحرّك عجلات اقتصادها ، يحفّز كل فرد من أفراد المجتمع لإنجاز وظيفته
الصفحه ٦٧ : فقط مثل الباطنية للشيعة الإسماعيلية ، وبما أنهم يفتقرون إلى منطق دقيق ،
فلم نحسبهم من عداد الشيعة
الصفحه ٩٢ : كما كان عليه قبل حوالي ألف ومائتي سنة ، وأخيرا
انعزل جماعة من المنفردين عن الإجماع المذكور ، واتجهوا
الصفحه ١٧٤ : لا يستثنى من القانون العام. ويجب أن يرشد إلى طريق خاص في
حياته ، تضمن له سعادته في الدنيا والآخرة
الصفحه ٣٠ : الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢) ومنع كتابة أحاديث النبي الكريم منعا باتا ، وإذا ما عثر
على حديث مكتوب
الصفحه ١٢٤ : ظاهرة أو حادثة عند تحققها لا تتخلف عن المقدار المعيّن
لها من قبل الله تعالى.
الإنسان والاختيار
كل ما
الصفحه ٩٩ : والاعتقادية من الروايات الشيعية التي كانت
مدونة في الأصول ، (الأصل هو ما جمعه المحدّث من روايات أهل البيت
الصفحه ٤٥ : ، وتبرر أعمالهم غير المشروعة ، وتعتبرهم من
الذين قد كفّر الله عنهم سيئاتهم ، وأنهم مصونون وما إلى ذلك
الصفحه ١٥٧ :
أخرى ، حتى يجد
فيها كل من الفريقين المذكورين ، جزاء أعمالهم ، ويحيون حياة تناسب حالهم ، ويشير
الله
الصفحه ١٤٥ : العرب في ذلك اليوم ، فكان في القمة من الفصاحة
والبلاغة ، هذا ما يشهد به التأريخ ، وكان في المقدمة من حيث
الصفحه ٨٥ :
تأويل الآية ،
حملا لخلاف ظاهرها ، وأحيانا كان يلجأ كل من الطرفين المتخاصمين ، إلى الآيات
القرآنية
الصفحه ١٢٨ :
واختصاص كل نوع
منها في سلوك خاص ، نحو التطور والتكامل ، يحتاج إلى نظام خاصّ به ، لا ينكره أيّ
محقق