الصفحه ١١٣ : ومحيّرة للعقول ، تسيّر عمله من أدنى حالة إلى أكملها ، كي
توصله إلى الهدف الاسمي وهو الكمال.
وفوق الأنظمة
الصفحه ١٣٦ : مرحلة معينة
، وتبعا لهذه الحقيقة ، فإن النبوة والشريعة أيضا يوما ما ستصل إلى آخر مرحلة من
مراحل الكمال
الصفحه ١٥٨ :
والمراد من طريق
الظاهر ، هو البيان الذي يتناسب مع مستوى أفكار العامة ، على خلاف الطريق الباطن
الذي
الصفحه ١٥٢ :
سبيل الإشارة ،
ولغرض استقصائه واستقرائه يستلزم الرجوع إلى الكتب الفلسفية الإسلامية.
الموت من
الصفحه ١٠٢ : غريزة حبّ الذات ، نراها
تنمو عندهم ، تجبرهم على إدراك مجموعة من القضايا المعنوية.
كل إنسان (على
الرغم
الصفحه ١٥٩ : يدركون
الآيات القرآنية على مستوى أرفع من العامة. والقرآن الكريم ، يلمح خلال تعابيره
البسيطة أحيانا
الصفحه ٨٣ : ـ للذي جعل مجال فكره متسعا ـ يرجّع النظر إلى العالم والكون على
النظر في نفسه ، وما تنطوي عليه من أنانية
الصفحه ٦٨ : أوائل القرن
الرابع الهجري ، استعاد الشيعة قوّتهم بمجيء سلاطين آل بويه ، وكانوا من الشيعة ،
فحصلوا على
الصفحه ٢١٥ : أخرى ، أن
الإنسان منذ أن وجد على ظهر البسيطة كان يهدف إلى حياة اجتماعية مقرونة بالسعادة
وكان يعيش لغرض
الصفحه ١٢١ : ،
والرازقية ، وأمثالها ، لم تكن عين ذاته ، بل زائدة على الذات وصفات للفعل.
والمقصود من صفات
الفعل هو أن تتخذ
الصفحه ٢١١ :
مسموما (١).
الإمام العسكري
جاء إلى مقام الإمامة بعد أبيه بأمر من الله تعالى وحسب ما أوصى به أجداده
الصفحه ١٨٤ :
حسب ما وصى به
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتوجّه إلى يثرب مع أمّه ، وزوجتي الرسول وابنته
الصفحه ٨١ : :
(أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً
رابِياً وَمِمَّا
الصفحه ٨٤ : الرجوع عن ظاهر القرآن الكريم ، إذا
وجد دليل ، وأن تحمل الآية على خلاف الظاهر ، هذا ما يسمّى ب «التأويل
الصفحه ٤٤ : من على المنابر (وهذا الأمر كان
ساريا حتى زمن عمر بن عبد العزيز الخليفة الأموي سنة ٩٩ ـ ١١٠ ه