الصفحه ١١٦ : واحد ، فحمل الناس عليه وقالوا : أما ترى
ما فيه أمير المؤمنين من تقسّم القلب ، فقال أمير المؤمنين
الصفحه ٢٧ : التعاليم
الإسلامية المنزهة إلى تحريف ، كتعاليم الأديان السماوية الأخرى ، ولا تكون بمأمن
من العلماء الذين قد
الصفحه ٣٤ : الحديث ، دون الالتفات إلى النص ، وكذا الزيادة والنقصان ، والتحريف والنسيان
، وما إلى ذلك من الأخطار التي
الصفحه ١٧٢ : والاختلاف ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : قوموا (١).
مع ما تقدم من
البحث ، ومع الالتفات إلى أنّ
الصفحه ٢١٠ : الخليفة.
كان المتوكل أشدّ
عداء لأهل البيت من سائر خلفاء بني العباس ، وخاصة بالنسبة للإمام علي بن أبي
الصفحه ٢٠٨ : الخليفة العباسي على يد زوجته بنت المأمون ، ودفن إلى جوار جده الإمام
السابع في مدينة الكاظمية.
حاز درجة
الصفحه ١٥١ : مستمرة ،
وأحيانا ينسى بعض أعضاء جسمه من رأس أو يد أو سائر الأعضاء ، وحتى جسمه كليا ،
ولكن يدرك ال «أنا
الصفحه ١٣٤ :
في تلقي «الوحي»
من جانب الله تعالى ، وفي حفظه ، وإيصاله إلى الناس ، فإنهم بعيدون كل البعد عن
الصفحه ١٩٧ : الكوفة) ، ونقلوهم من الكوفة إلى دمشق التي
كانت مركز حكم يزيد.
وقد فضحت «واقعة
كربلاء» وكذا ما قام به
الصفحه ٦٣ : ، واقتلع الحجر الأسود
من مكانه ، ثم نقله إلى اليمن وبقي عندهم مدة اثنين وعشرين عاما.
على أثر هذه
الأعمال
الصفحه ٢٦ : ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، إلا أنهما
لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض. وقد روى هذا
الصفحه ٥٢ : والعلمية من اليونانية والسريانية وغيرهما إلى العربية ،
فتسابق الناس على تحصيل العلوم العقلية والاستدلالية
الصفحه ١٨٠ : ، يرشدون بها النّاس ، ويهدونهم إلى
الطريق القويم.
فإذا أراد الله
سبحانه أن يجعل هداية أمّة على يد فرد من
الصفحه ١٢٩ : الاستفادة من أنواع الحيوان والنبات والجماد على
ظهر البسيطة ، وقد يتجاوز هذا الحدّ بأن يتجه إلى استغلال بني
الصفحه ١٦٧ : من جاء من بعده ، وذلك ما
حدث من الخليفة الأوّل ، وانتقال الخلافة إلى الثاني بوصية منه ، والرابع أوصى