الصفحه ٣١ :
وذكر (حيّ على خير
العمل) (١) في الأذان ، وجعل الطلاق ثلاثا نافذ الحكم ، وغيرها (٢) ، وفي زمن
الصفحه ٢١٤ : . وفي أواخر حياة علي بن محمد السمري إذ لم يبق من حياته
سوى أيام قلائل (سنة ٣٢٩ ه) صدر توقيع من الناحية
الصفحه ١١٧ :
الذات والصفات
لو نظرنا إلى
الإنسان مثلا من زاوية العقل ، سنرى له ذاتا ، وهذه الذّات هي عين
الصفحه ٢١٧ : الغائب ما يقرب من
اثني عشر قرنا ، في حين أن الإنسان لا يستطيع أن يعمّر هكذا عمر.
الجواب : الاعتراض
هذا
الصفحه ٣٣ :
الكريم ، والحديث لا يكتب على الإطلاق (٢).
وبعد معركة
اليمامة والتي انتهت في سنة ١٢ للهجرة بمقتل جمع من
الصفحه ٥٩ : وثارا على الخليفة العباسي «منصور الدوانيقي» وقتلا ، فهؤلاء هم من
أئمة الزيديّة.
ومنذ ذلك الوقت ،
كانت
الصفحه ٢٠٢ : للهجرة ، واستشهد بعد أن
دسّ إليه السمّ ، سنة ١٤٨ للهجرة ، وذلك بتحريض من المنصور الخليفة العباسي (وفق
الصفحه ١٥٥ : ء».
ونحن عند ما نتدبر
الأعمال والأفعال في الطبيعة ، نرى أن كل عمل (والذي يحتوي على نوع من الحركة
بالضرورة
الصفحه ١٤٨ :
إلى حضارة ، ولم
تسمع بمدنية أو حضارة ، كانوا يعيشون في أرض صحراء قاحلة ، وجو مهلك ، مع أتعس
الظروف
الصفحه ٩٠ :
العام في الإسلام
إن تحصيل العلم من
الوظائف الدينية في الإسلام ، وخير دليل على ذلك ، قول النبي الأكرم
الصفحه ١٢ : كثيرا على ضرورة تلازم التعاليم الإسلامية مع التربية
المدرسية ، ويعتبرها من المسائل الأساسية في المعارف
الصفحه ١٤٩ : الجسم ، فإن الجسم يستمد حياته منها ،
وعند ما تفارق الروح البدن ، وتقطع علاقتها به ، لا يقوى البدن على
الصفحه ١٣٩ : الأنبياء ،
ويذكر أسماء بعضهم ، إلّا أنه لم يصرح بعددهم.
ولم نحصل على
عددهم من الروايات بصورة قطعية ، إلا
الصفحه ٢١٢ : .
ولهذا السبب كان
الإمام الحادي عشر أكثر مراقبة من سائر الأئمة ، فصمّم خليفة ذلك الزمان أن يقضي
على موضوع
الصفحه ١٣ :
الاعتبارات.
(٢٣) رسالة في
النبوة والمنامات.
(٢٤) منظومة في
رسم خط النستعليق.
(٢٥) علي والفلسفة
الإلهية