الصفحه ١٣٨ :
البسطاء وذوي الفطرة السليمة من الناس (كما يخبرنا به القرآن الكريم) كانوا
يطالبون الأنبياء بالمعجزة لصدق
الصفحه ١٣٩ :
عدد الأنبياء
مما ينقل في تاريخ
الماضين ، أن أنبياء كثر أرسلوا وبعثوا ، ويؤيد القرآن الكريم كثرة
الصفحه ١٤٨ : القرآن الكريم يتحدّى من طريق آخر ، وهو أنه أنزل
بصورة تدريجية مع ظروف متفاوتة مختلفة ، في أيام الفتن
الصفحه ١٥٠ : الأولى.
وفي آية أخرى في
الردّ على من يستبعد «المعاد» أو ينكره يشرح القرآن الكريم كيف أن الإنسان تستعاد
الصفحه ١٥٤ :
يَوْمِ يُبْعَثُونَ) (١).
يوم القيامة.
المعاد
ينفرد القرآن
الكريم بين الكتب السماوية ، بالتحدث عن
الصفحه ١٦٥ :
الإسلام دين قوامه
الفطرة ، وذلك بنصّ القرآن الحكيم والسنة النبويّة ، وهو نظام اجتماعي ، يدركه كل
الصفحه ١٧١ : منها :
١ ـ لو بقي القرآن بين الناس حتى قيام
الساعة ، فالعترة باقية أيضا ، أي لا يخلو زمن من وجود إمام
الصفحه ١٧٢ :
قال بعضهم ، إن
رسول الله قد غلبه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف الحضور بالبيت
الصفحه ١٧٣ :
أن القرآن الكريم
قد فرض على الأمة الإسلامية اتباع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأنه مفروض
الصفحه ٧ : (ص)
والقرآن........................................................ ١٤٥
الصفحه ١٧ : الحياة الذي بني على أصل اعتقادي). فالدين إذن طريقة الحياة التي لا تنفك
عنها.
والقرآن الكريم ،
يشير إلى
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر الرسول بنص من القرآن الكريم ، (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) (٢) ، وصرّح في جمعهم أن
الصفحه ٣٠ : كله فإن وجوب الخمس صريح في
القرآن الكريم (وَاعْلَمُوا
أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ
الصفحه ٤٠ : آخر. وفي القرآن آيات كثيرة في هذا الخصوص (١).
علما بأن أعداء
علي عليهالسلام ومخالفيه ، لم يرتدعوا
الصفحه ٤١ : والتفسير وقراءة القرآن وغيرها.
انتقال الخلافة
إلى معاوية وتحولها إلى ملكية موروثة
بعد استشهاد أمير