الصفحه ١٥٥ : يَوْمَ
الْحِسابِ) (١).
ومما يلاحظ في
الآية ، أن منشأ كل ضلال هو نسيان يوم الحساب.
وبالتدبّر في خلقة
الصفحه ١٧٠ : صفحة ٣٣٦.
وقد ذكرت ستة أحاديث عن طرق العامة ،
وخمسة عشر حديثا عن طرق الخاصة في شأن نزول الآية
الصفحه ٥١ : المشينة والمنافية للشريعة ، فظلموا وجاروا على الناس.
سجن «أبو حنيفة»
وهو أحد رؤساء المذاهب الأربعة ، في
الصفحه ٥٢ : غزل ، فرمى المطرب نفسه على قدمي الخليفة قائلا : تمنحني هذه الأموال
الطائلة يا أمير المؤمنين؟! فأجابه
الصفحه ١٥٦ : وغاية ثابتة ، والفائدة منه لا تعود إلى الله الغني
المتعال ، فكل ما فيه يعود للمخلوق نفسه. إذن يجب
الصفحه ٦٣ :
المؤرخون بأنه
ابتدع صلاة جديدة ، بدلا من الصلوات الخمس في الإسلام ، وألغى غسل الجنابة ، وأباح
شرب
الصفحه ٧٦ : إحدى طرق
استيعاب المعارف الإلهية وإدراكها هي تهذيب النفس والإخلاص في العبودية.
الاختلاف بين هذه
الطرق
الصفحه ١٦٠ : النَّفْسُ
الْمُطْمَئِنَّةُ* ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً* فَادْخُلِي فِي
عِبادِي* وَادْخُلِي
الصفحه ٨٠ :
الاستعانة برأي خاص ، والذي أصبح من العادات والتقاليد ، وباتت النفس تستأنس به.
يقول الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٣١ : مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَرَفَعْنا بَعْضَهُمْ فَوْقَ
بَعْضٍ دَرَجاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ
الصفحه ١٣٧ :
الأنبياء ودليل (الوحي)
والنبوة
إنّ الكثير من
علماء اليوم الذين حققوا في موضوع (الوحي) والنبوة
الصفحه ١٦٢ : الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوى * وَأَمَّا مَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ وَنَهَى
النَّفْسَ عَنِ الْهَوى * فَإِنَّ
الصفحه ٢٠٤ :
المدينة ، فرجع ،
وقضى بقية عمره هناك ، مراعيا التقية ، منعزلا في داره ، حتى استشهد على يد
المنصور
الصفحه ٦١ : بالنبوّة
ـ أي الشريعة ـ والولاية ، ويأتي بعده سبعة أوصياء ، لكل منهم الوصاية ، وكلهم
يعتبرون في نفس المنزلة
الصفحه ١٦٧ : الإسلامية ، منوطا بالمجتمع نفسه ،
لكان لزاما على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أن يصرّح في هذا الخصوص