الصفحه ١٩١ :
مضطهدا. فمعاوية
قد استخدم شتى الطرق والوسائل لتصفية أهل البيت ، وكان يستعين بأعوان وأنصار له في
الصفحه ٢٠٢ :
الروايات الشيعية) (١).
وفي عهد الإمام
السادس ، وعلى اثر الانتفاضات التي حدثت في الدول الإسلامية ، وخاصة
الصفحه ١٢٦ :
الآخر ، كان يدّعي
أن الإنسان مستقل في أفعاله ، وليس له ارتباط بإرادة الله سبحانه ، ويعتبرونه
خارجا
الصفحه ٣٢ :
الثالث كان متأثرا
لما تربطه بهم من صلة القربى ، وخاصة مروان بن الحكم (٣) ولم يهتم بشكاوى الناس
الصفحه ١٢٣ : ترتبط مع غير العلة التامة لها) محفوظة.
فالقرآن الكريم في
بيانه يسمي هذا الحكم الضروري بالقضاء الإلهي
الصفحه ١٧٣ : الطاعة ، وكلامه عدل للقرآن. والناس ليس لهم
أيّ اجتهاد أو اختيار أمام حكم الله ورسول.
ثالثا
: إن ما حدث
الصفحه ٢٦ : حكم عليها بالتخلف عن الجماعة منذ الأيام الأولى ، ولم تستطع أن تكسب
شيئا منذ أن أبدت معارضتها ، والإمام
الصفحه ٤٣ :
الملوك (١) ، وكان يعبّر في بعض مجالسه الخاصة ، عن حكومته بالملكية (٢) ، علما بأنه كان يعرّف نفسه
الصفحه ١٨٦ :
يوم التاسع عشر من
رمضان المبارك لسنة ٤٠ للهجرة ، واستشهد في اليوم الواحد والعشرين من الشهر نفسه
الصفحه ٦٥ : الطريقة نفسها ، ولا تزال موجودة.
الدروزية
: الطائفة الدروزية
التي تقطن الآن جبل الدروز في الشام ، كانت
الصفحه ٨٢ : الماديّة ، ولا
يرجو سوى ما تشتهيه نفسه من الحياة الماديّة ، ولا يخشى إلا الحرمان منها ، وهؤلاء
على اختلاف
الصفحه ١٠٥ : الذين جاء ذكرهم في كتب العرفان ، كانوا على مذهب أهل التسنن ،
والطريقة التي نشاهدها اليوم (والتي تشتمل
الصفحه ١١٩ :
واحدة منها هي عين
الأخرى (١) ، وأما الاختلاف الذي يشاهد بين الذّات والصّفات ، وبين
الصّفات نفسها
الصفحه ١٥٧ :
أخرى ، حتى يجد
فيها كل من الفريقين المذكورين ، جزاء أعمالهم ، ويحيون حياة تناسب حالهم ، ويشير
الله
الصفحه ٢٤ :
وفضلا عن هذا كلّه
، فإن كلمة «شيعة علي» و «شيعة أهل البيت» قد جاءت في كثير من أقوال النبي