الصفحه ١١٦ : واحد ، فحمل الناس عليه وقالوا : أما ترى
ما فيه أمير المؤمنين من تقسّم القلب ، فقال أمير المؤمنين
الصفحه ١٣٤ :
في تلقي «الوحي»
من جانب الله تعالى ، وفي حفظه ، وإيصاله إلى الناس ، فإنهم بعيدون كل البعد عن
الصفحه ١٣٩ :
عدد الأنبياء
مما ينقل في تاريخ
الماضين ، أن أنبياء كثر أرسلوا وبعثوا ، ويؤيد القرآن الكريم كثرة
الصفحه ١٤٦ : دقيقا ، لوجد أنه الأساس والأصل في
مجالات الحياة الإنسانية كلها ، بما فيها الاعتقادات والأخلاق والأعمال
الصفحه ١٧٥ : أيضا.
يتفق أن تكون
النبوة والإمامة في شخص واحد ، وقد لا يتحقق ذلك ، فكما أن الدليل المتقدم يثبت
عصمة
الصفحه ١٨١ : ولا يزال إمام معيّن من قبل الله تعالى في الأمة
الإسلامية.
وهناك المزيد من
الأحاديث النبوية (١) في
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن ينتقل من بيت أبيه «أبي طالب» إلى بيته صلىاللهعليهوآلهوسلم ليصبح في كنفه وتحت رعايته
الصفحه ١٨٨ :
مغشيّ عليه من شدة
خوفه من الله سبحانه في عبادته وطاعته ، وما أكثر ما كانت تنتابه هذه الحالة.
وما
الصفحه ١٨٩ :
العليم ، وعملا بوصية الإمام علي عليهالسلام ، فاحتلّ مقام الخلافة ظاهرا ، وعمل في إرادة المسلمين ،
طوال
الصفحه ١٩٩ : الثلاثة استشهدوا فيها.
وقد شهد الواقعة ، ولكنه لم يشارك فيها لمرضه ، ولم يكن قادرا على حمل السلاح ،
فحمل
الصفحه ٢٠١ :
حدث من واقعة كربلاء ، وما أبرزت من مظلومية أهل البيت ، متمثلة في الإمام الباقر عليهالسلام ، جعل
الصفحه ٢١٠ : عين شخصا يقلد أعمال الإمام علي عليهالسلام في مجالسه ومحافله ، ويستهزىء وينال من تلك الشخصية
العظيمة
الصفحه ٢١٢ : كي يراقبوا الإمام عن كثب وما يجري في داره ، وبعد استشهاد الإمام
ووفاته ، فتشوا البيت بدقة ، وفحصوا
الصفحه ٢١٤ : المقدسة ، فيه إبلاغ لعلي بن
محمد السمري بأنه سيموت ويودّع هذه الحياة بعد ستة أيام ، وبعدها تنتهي النيابة
الصفحه ٢١٩ :
بديهي أن حضور أو
غيبة الإمام الجسمانية في هذا المضمار ليس له أي تأثير ، والإمام عن طريق الباطن