الصفحه ٨٨ :
الشيعة وسائر
المذاهب الإسلامية ، ولكن أثر التفريط في حفظه والذي حصل من قبل الولاة والحكام في
صدر
الصفحه ٩٢ : قسمين : عقلية ونقلية ، فالعلوم النقلية ،
هي التي يعتمد عليها في النقل ، مثل اللغة والحديث والتأريخ وما
الصفحه ٩٧ : ترجمة بعض الكتب
الفلسفية اليونانية ، إلى اللغة العربية في أوائل القرن الثاني للهجرة ، وبعدها
ترجمت كتب
الصفحه ٩٩ : من هذه الكنوز العلمية في أكثر الموارد ، وحتى
بداية القرن الحادي عشر ، فإنها كانت متقاربة جدا ، بل
الصفحه ١١٥ :
والاستثناء ، كل
هذا قد جاء دون حساب ، وإنما مجرد المصادفة هي التي لعبت دورها في خلقه وإيجاده؟
أم
الصفحه ١١٧ : على الأخرى ، فتصبح في النتيجة كلها شيئا واحدا ، فمثلا لو كانت
الذّات الإنسانية هذه
الصفحه ١٢٤ :
الرؤية والإبصار ،
فإن العلل الموجودة لها في الإنسان (والذي هو جزء منها) لم تحقق إبصارا من دون قيد
الصفحه ١٥٢ : التي يعيشها فيما
بين ولادته ووفاته ، في حين نرى أن الإسلام يعتبر الموت انتقالا من مرحلة حياتية
إلى
الصفحه ١٦٥ : .
فالنبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم كان لا يترك المجتمع الذي يدخل في الإسلام ، أو المجتمع
الذي قد سيطر
الصفحه ١٧٧ :
الإمامة في باطن
الأعمال
كما أن الإمام
قائد وزعيم للأمة بالنسبة للظاهر من الأعمال ، فهو قائد
الصفحه ١٧٨ : أوضح ، أن
كل عمل من الأعمال الحسنة والسيئة تولد في الإنسان حقيقة ، والحياة الأخروية ترتبط
بهذه الحقيقة
الصفحه ١٨٧ : عليهالسلام ، في معركة خيبر ، تناول حلقة الباب ، واقتلع الباب وهزه
هزة ثم رمى به جانبا (١).
ومما ينقل أيضا
الصفحه ١٩٢ : الإمام الحسين عليهالسلام طلب الحسين عليهالسلام مهلة لدراسة الموضوع ، فخرج من المدينة في تلك الليلة
الصفحه ١٩٤ :
يزيد ، وقد أمر
الوالي بعد قتلهم ، أن تربط أرجلهم بالحبال ، ويدار بها في شوارع الكوفة وأزقتها
الصفحه ١٩٥ : إني أحمدك
على أن كرمتنا بالنبوة وعلمتنا القرآن وفقّهتنا في الدين ، وجعلت لنا أسماعا
وأبصارا وأفئدة