الصفحه ٣٦ :
وثانيهما : القول بالطفرة (١) ، وهو أن يترك المتحرك حدا من المسافة ، ويحصل في حد آخر
من غير محاذاة
الصفحه ١٠٨ :
كثيرين مختلفين بالأنواع أي بالصور والحقائق الذاتية وهذا يخرج النوع ، والخاصة ،
والفصل القريب وقوله (في
الصفحه ١٧٠ :
إلى الأسباب
الفاعلية ، ولا يتأتى ذلك على القول بالموجب لاستواء نسبته إلى الكل فلزمهم الرجوع
إلى
الصفحه ٢٠٣ : طريق التعريف منحرفا إلى طريق التفريع ، وحينئذ فالشرطية (١). أعني قوله إذا تفاعلت الخ أن كانت صفة
الصفحه ٢٠٦ : مع الحادثة أي الضعيفة التي تحدث بعد الانكسار. لا يقال الاعتراض
مدفوع بوجهين :
أحدهما : أن القول
الصفحه ٣١٧ : ، بحسب ما
يقتضيه الروح العلوي المسمى بالطباع التام لذلك النوع ، ويشبه أن يكون قوله عليهالسلام : الناس
الصفحه ٥ : لقوة فيه قابلة للصور ، وليس له في ذاته صورة تخصه إلا معنى القوة. ومعنى
قولى لها هي جوهر. والهيولى عند
الصفحه ٣٣ :
وتماسهما بجوهر بهما ضروري. والقول بأن موضع التماس منقسم بالفرض يخالف قواعدهم ،
لأن معناه صحة فرض شيء غير شي
الصفحه ٣٥ : على القول بلا تناهيها في
مجموع الامتدادات وفيما بين جميع الأطراف والجهات فلا إلا بين تناهي عدد
الصفحه ٧٠ : المادة].
ذكر من فروع القول
بتركب الجسم من الهيولي والصورة (٢) خمسة :
الأول : ثبوت ذلك لكل جسم ، وإن
الصفحه ١٢٨ : هو
القول الدال على ماهية الشيء ، وهو تعريف كامل ، أو تحليل تام لمفهوم اللفظ المراد
تعريفه ، كتعريف
الصفحه ٢٥٩ : وغيرهما ، قوى للنفس ، وآلات لها ،
والنفس (٢) حادثة بعد حدوث المزاج (٣) ، وتمام صور الأعضاء
فالقول
الصفحه ٢٨٠ : (٤) بهبوب الرياح إلى غير ذلك من الأمارات].
أي القول بانطباع
شبح المرئي في الرطوبة الجليدية ، والقول بخروج
الصفحه ٢٨٤ :
يمكن إبطال (١) القول ، بأن الإبصار بتكيف الهواء بشعاع العين واتصاله
بالمرئي.
[قال (هذا والقول
الصفحه ٣٠٧ : (٢) ،
__________________
(١) بدن الإنسان جسده
وقوله تعالى : (فَالْيَوْمَ
نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ)
قالوا : بجسد لا روح فيه. قال الأخفش