الصفحه ٣٥٢ : غرائب أحوال تشاهد منه ، وكثير من الطيور والحشرات في علاج
أمراض تعرض لها ، إلى غير ذلك من الحيل العجيبة
الصفحه ٢٨٩ : لا مدخل له فيه ، فلا كيف ، والآفة في الدماغ ، توجب ، اختلاف الذوق
واللمس بخلاف الآفة في العصب ، ومن
الصفحه ٢٩٧ :
المتحرك ، أي
يزداد عرضا ، وينتقص طولا ، والعضلة (١) عضو مركب من العصب ، ومن جسم شبيه بالعصب تنبت
الصفحه ٢٨٨ :
أنه لا يرتسم في
البصر إلا المقابل ، أو ما هو في حكمه ، وأما قوله : ومبناه على أن صور المحسوسات
لا
الصفحه ٢٧٨ : تعالى].
وقد تقرر في علم
التشريح ، أنه ينبت من الدماغ أزواج سبعة من العصب. فالزوج الأول ، مبدؤه من غور
الصفحه ٢٨١ : ينفذ منه الضوء يسمى إنسان العين أو البؤبؤ ٣ ـ الشبكية : تعتبر امتدادا
للنسيج العصبي المكون للعصب البصري
الصفحه ٢٧٦ : (ومنها السمع)
:
وهي قوة في عصب
باطن الصماخ (١) يدرك بها الأصوات].
قد سبق في بحث
الصوت ما يغني عن شرح
الصفحه ٢٥٠ : بالشاكلة في قولهم حفظ الصحة ، تكون بالمشاكل ،
كما أن علاج المريض يكون بالمضاد ، موافقة مزاج الغذاء ، حين ما
الصفحه ٢٥٥ : بحسب عضو عضو ، فتعين مثلا للعصب مزاجا خاصا ، وللشريان مزاجا
خاصا ، وللعظم مزاجا خاصا. وبالجملة تعد مواد
الصفحه ٢٦٨ :
الضرورة ، كالغاذية للنبات ، ولذا كانت لمعونة العصب سارية في جميع الأعضاء ، سوى
ما يتضرر به كالكبد والطحال
الصفحه ٢٧٢ : قوة منبثة في
العصب المفروش على جرم اللسان ، تدرك بها الطعوم بشرط المماسة ، وتوسط الرطوبة
اللعابية
الصفحه ٢٩٢ : والألواح والعصب
والانثى وهمة.
والوهم أيضا الطريق الواسع قال لبيد يصف
بعيره وبعير صاحبه
الصفحه ٣٢٩ : المحصلين زخرف القول غرورا
(٣).
فمن جملة ذلك ما
قالوا في قوله تعالى (كُلَّما نَضِجَتْ
جُلُودُهُمْ) (٤) أي
الصفحه ٤٨ : انتظم أنه كلما
صح القول بالدائرة أو الكرة لم يصح القول بالجزء ، لكن المقدم حق ، أو كلما صح
القول بالجز
الصفحه ٢٢ : تحل فيها الصورة ، أو الجواهر الفردة التي يقوم
بها التأليف ، وإذا تحققت فالقول بكون الجسم من الجواهر