الصفحه ١٦٩ : شك أن خلق
السموات أكبر (٤) ، ودلالة ما فيها من العجائب على القدرة البالغة، والحكمة
الباهرة أظهر ، إلا
الصفحه ١٧٠ : إخلال بما ثبت من القواعد الشرعية ،
والعقائد الدينية ، إلا أنهم بنوا ذلك على أصل هو كون الصانع موجبا لا
الصفحه ١٧٣ : الأربعة.
[قال (ولم يقو
الاشتباه)
إلا في وجود كرة
النار ثم في يبوستها ، وفي حرارة الهواء ، والاستدلال
الصفحه ١٧٨ : والتجربة ، ولم يقع الاشتباه إلا في انقلاب
الهواء ماء.
فقد قيل : إن ركوب
القطرات على الإناء المبرد بالجمد
الصفحه ١٨٠ : على الإحالة صحيحة الاستدارة بسطحها إلا عند
من يجعلها هواء يتسخن بحركة الفلك متحركة بالتبعية ، لما
الصفحه ١٨٣ : التضاريس ، إلا أن ذلك بالقاسر ،
ولم تعد إلى الكربة لما في طبعها من اليبوسة. وما يقال : أن ذلك لا يقدح في
الصفحه ١٩٤ : .
[قال (وقد شاهدت)
مثل ذلك للقمر (٢) في ليلة رشية الجو ، إلا أنه كان أصغر كثيف الألوان قريبا
من تمام
الصفحه ١٩٧ : كان لها مدد ، وإلا فراكدة ، وربما يفتقر إلى أن ينكشف عنه ثقل
التراب ، فيظهر آبارا وقنوات جارية
الصفحه ٢٠٣ : العناصر وقع تكرار
لا حاجة إليه ، وكان قوله هي المزاج أجنبيا لا يرتبط بما سبق الا بأن يجعل صفة
كيفية
الصفحه ٢١٣ : ، فمعتدل
حقيقي ، وإلا فغير معتدل ، والتساوي في مقادير القوى ، لا يستلزم التساوي في
مقادير العناصر ، لجواز
الصفحه ٢٢٢ :
الحرارة ثلاثة عشر
فليس إلا خروجا عن الاعتدال بالحرارة ، حيث صار أحر (١) مما ينبغي ، وكذا في
الصفحه ٢٥٣ :
، وإلصاقه كالغازية ، إلا أن الغازية تفعل هذه الأفعال ، بحيث يكون الوارد مساويا
للمتحلل ، والنامية تفعل أزيد
الصفحه ٢٧١ : الذي
بين الخشن والأملس ، إلا أن اجتماعها في آلة واحدة ، يوهم تأحدها في الذات (٣). وقال : أيضا. يشبه أن
الصفحه ٢٧٧ : ، إن قام الصوت بمجموعه ، لزم أن (٢) لا يسمعه إلا واحد من الحاضرين ، لأنه بمجموعه لا يصل إلا
إلى صماخ
الصفحه ٢٨١ : لامتلاء العين من النور في ذلك الوقت ،
وإذا غمض إحدى العينين ، يتسع ثقبة العين الأخرى ، وما ذاك إلا لأن