الصفحه ٨٧ : لا يخلو عن شكل)
لتناهيه ، وعن حيز
بحكم الضرورة إلا أن خصوصيات ذلك عندنا بمحض خلق الله تعالى وزعمت
الصفحه ٨٩ : في بحث الصور النوعية ما يزيل هذا الإشكال ، واتفقوا على أن
الحيز الطبيعي لا يكون إلا واحدا لأن مقتضى
الصفحه ٩٥ :
فإن قيل : حدوث المسامتة لا يقتضي إلا أن يكون لها بداية بحسب الزمان ، فمن أين
تلزم البداية بحسب
الصفحه ٩٨ :
يمكن منعه إلا
مكابرة (١) ، لكن لما كان في إمكان المفروض نوع خفاء قرره بعضهم. بأنا
نفرض زاوية مبدأ
الصفحه ١٠٧ :
يريد دفع ما سبق
إلى كثير من الأوهام وهو أن الفوق والتحت متضايفان لا يعقل كل منهما إلا بالقياس
إلى
الصفحه ١٠٩ :
العناصر ،
والسموات ، أو أجسام صغار صلبة لا تقبل الانقسام إلا بحسب الوهم ، واختلفوا في
أنها كرات أو
الصفحه ١١٣ : يقرر زمان إلا وفيه شيء من جزئيات
الحركة ، وهذا معنى كون ماهية الحركة أزلية. وحينئذ يرد المنع على الكبرى
الصفحه ١١٤ : ويلزم انتهاء الآنية (١) لأنها لا تزيد عليها إلا بقدر متناه.
وثانيهما : طريق التكافؤ ، وهو أنا نفرض
الصفحه ١١٧ : من أنها متحركة تتصادم ، فتسكن فتتكون الأفلاك
والعناصر ، وإلا فله تقرير أخصر لا يفتقر إلى بيان أن
الصفحه ١٢٤ : الأثر إلا فيما لا يزال ، كان ذلك تركا للجود مدة لا
تتناهى ، وذلك لا يليق بالجواد المطلق.
والجواب : بعد
الصفحه ١٣٢ : جواز الحركة المستقيمة على أجزائه وهو محال
ضرورة أنها لا تكون إلا من جهة إلى جهة ، فتكون الجهة قبله أو
الصفحه ١٣٤ : .
المراد بمحدد الجهة ما يتعين به وضع الجهة
[قال (ثم معنى
تحديده)
الجهات تعيين
أوضاعها به ، وإلا فالفاعل
الصفحه ١٣٧ :
لا خفاء في أن
إثبات المحدد مبنى على اقتناع الخلاء ، وإلا لجاز أن تنتهي إليه الامتدادات وتتعين
به
الصفحه ١٤٣ : السريعة على البطيئة إن اختلفت الجهتان ، وإلا لم يحس بالحركة أصلا ، بل يرى
ساكنا. وأيضا يعرف بآلات القياس
الصفحه ١٤٩ : ، والمريخ في سنتين إلا شهرا ونصفا ،
والزهرة في حدود سنة ، وكذا عطارد كل ذلك على التقريب].
أعني من الحمل