الصفحه ٣٦٥ : يصدر عنه فلك ، وعقل ، ونفس ، جاز في جانب الابتداء أن
لا يصدر عن العقل الأول إلا عقل ثان. وعن الثاني
الصفحه ١٦ : يلحقه التبدل والتغير أصلا ، وتارة إلى أنها
الخطوط التي لا توجد في الكرة الساكنة إلا بالقوة المحضة بخلاف
الصفحه ١٩ : موضوع. والوجود زائد على الماهية
لا ذاتي لها بل هو من المعقولات الثابتة التي لا تحقق لها إلا في الذهن فلا
الصفحه ٢٦ : وصورته جميعا ، وبطل
قاعدة اجتماع القابل (٣) مع المقبول فلا محيص إلا بأن يقال المادة استعداد محض ليست
في
الصفحه ٣١ : ،
والمستقبل إنما يصير موجودا حين يصير حاضرا. فالموجود منها هو الحاضر لا غير ، وهو
لا يقبل الانقسام ، وإلا لكان
الصفحه ٣٢ : بالواسطة إن جوزاه (٣) ، وذلك الجوهر يمتنع أن يكون منقسما وإلا لزم انقسام
النقطة ، ضرورة انقسام الحال
الصفحه ٣٧ : ، والطعم
، والرائحة ، ونحو ذلك من الأعراض.
قلنا : نعم إلا أن هذه عنده جواهر لا أعراض ، وتحقيق ذلك على ما
الصفحه ٣٨ : ، ويخالف القوم ، إلا أن الاحتجاج عليهما بأن العرض لا يقوم بذاته ، بل لا
بد من الانتهاء إلى جوهر يقومه
الصفحه ٤٧ : منها بقدر ذلك الخط الذي أدرناه ، ولا نعني بالدائرة
إلا ذلك السطح أو الخط المحيط به ، وأما الكرة فلأنا
الصفحه ٥٤ : الجسم ، وبالتحقيق عبارتان عن وحدته وكثرته.
الثاني : أن لا معنى للانفصال إلا انعدام هوية اتصالية إلى
الصفحه ٥٧ :
منه إلا ما يقابل
الانفصال وهما عرضان يتعاقبان على الجسم ، إذا تحققتهما كانا عائدين إلى وحدته
الصفحه ٧٢ : الصورة لأنها إن كانت مشارا إليها كانت جسما لامتناع الجوهر الفرد ، وإلا
فعند حصول الصورة تكون في بعض
الصفحه ٧٧ : ، وليست
الهيولي علة للصورة لما تقرر عندهم من أن القابل لا يكون فاعلا ، ومن أن الهيولي
لا تقوم بالفعل إلا
الصفحه ٨٣ : تختلف إلا بالعوارض ، ويجوز على كل ما يجوز على الآخر ،
ويبتني على ذلك استناد اختلاف العوارض إلى القادر
الصفحه ٨٥ :
لكونها حادثة على
ما سيأتي ، ولقوله تعالى (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) وهلاك البسيط لا