الصفحه ٣٠٤ :
متجانسة ، إلا أن
النصوص شهدت بأن للإنسان روحا (١) وراء هذا الهيكل المحسوس ، الدائم التبدل والتحلل
الصفحه ٧ : الثالث :
إن الجوهر إن كان قابلا للأبعاد الثلاثة فجسم ، وإلا فإن كان جزءا منه هو به
بالفعل فصورة ، أو
الصفحه ٥٢ : واحد طباع المجموع
على القسمة الواردة على الجسم المفرد ، وإلا ففساده واضح ، وفسر الطباع بمصدر
الصفة
الصفحه ٧٠ :
نوعية ، لكونه أمرا متحصلا بنفسه ، إذ لا يختلف إلا بما يلحقه من حرارة وبرودة ،
وما يقارنه من طبيعة
الصفحه ٨٦ :
دون مجرد الإمكان.
وقد يستدل بنحو
قوله تعالى (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) (١). (كُلُّ مَنْ
الصفحه ١٠٥ :
نهاية جميع
الامتدادات ، ومنتهى جميع الإشارات حتى لا يكون إلا على سطح محدد الجهات الحق هو
الثاني
الصفحه ١١٩ : فهو حادث مسبوق بالقصد
إلى إيجاده ، ولا يكون ذلك إلا حال عدمه. وبهذا نثبت حدوث ما سوى الصانع (٣) من
الصفحه ١٣٥ :
وضع الجهة ، وظاهر
أن تعين الوضع لا يكون إلا بذي الوضع ، وتعين السفل بوسط الأرض ليس من حيث أنه نقطة
الصفحه ٣١٥ : الحركات من إرادات وإدراكات جزئية. وقد تقرر أن ذلك
لا يمكن إلا بقوى جسمانية ، ومن إرادات وتعقلات كلية ، وقد
الصفحه ٣٥٨ : ، أو نيل صفاته ، أو نيل شبه إحداهما ، وإلا لما كان له تعلق
بالمعشوق ، والأولان باطلان ، لأن الذات أو
الصفحه ٣٦٩ : .
(وَما كانَ لِي
عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي ، فَلا
تَلُومُونِي
الصفحه ٣٦ : المحال والتخليط إلا إن كان هذا على حد
قوله في أن ليس في العالم الا جسم حاشا الحركة فقط. فانه وان كان قد
الصفحه ٤٦ : ء فهناك قائمة وترها فوق الاثنين ،
ودون الثلاثة ، وإلا لزم كون وتر القائمة مساوية لكل من الضلعين أو
الصفحه ٦٢ :
جوهر ، وجزء من الجسم ، بل لا يعقل منه إلا أمر لا قوام له بنفسه ، ولا غنى له عن
الموضوع ، فلا يكون إلا
الصفحه ٩٠ :
والافتراق ،
وبأنها متماثلة لا تتميز ولا تتشخص إلا بالأعراض ، ووجود غير المتشخص محال.
والجواب