الصفحه ١٤٤ :
يعني أنهم وجدوا
القمر يكسف (١) سائر السيارات ، ومن الثوابت ما يكون على ممره ، فحكموا
بأن فلكه تحت
الصفحه ٢٧٥ : المشاهدة.
والجواب : منع
الملازمة لجواز أن يكون ذلك من جهة ، أن التبخر وتحلل الأجزاء يعين على تكيف
الهوا
الصفحه ١٥٢ :
درجة وثلث ،
وعشرون دقيقة جميع ذلك على غير معدل النهار ، ومنطقة البروج ، وغير أقطابها ،
ويظهر في
الصفحه ١٧١ : محلا لارتكاز الكواكب أو التدوير فيه إلى غير
ذلك من الاختلافات اللازمة على أصولهم.
فأجيب : بأن تشابه
الصفحه ١٩٨ : ذكر في
الآثار العلوية (٢). أي التي فوق الأرض والسفلية أي التي على وجهها وتحتها (٣) ، إنما هو رأي
الصفحه ١٥٤ :
الشمال (١) رأسا لأنه أشرف من قبل ظهور القطب الشمالي ، وميل المساكن
إليه ، وكثرة الكواكب فيه. قوله
الصفحه ١٨٣ :
وتجففت بحر الشمس
والكواكب ، وبقي بعضها تحت الماء ، والثانية الطينية الممتزجة من الماء والتراب
الصفحه ١٤ :
الجسم منه أو يكون
تركب أجزائه على سمت واحد فقط المسمى عندهم بالخط وفي سمتين فقط وهو المسمى عندهم
الصفحه ١٤٩ :
قطع الكواكب السيارة لمنطقة البروج
[قال (وكل من
السيارة يقطع هذه البروج على التوالي)
أعني بحركة
الصفحه ١٥١ : العالم على منطقة البروج وقطبيها كل يوم ثلاث دقائق ، واثنتي عشرة ثانية
، وبها تتحرك جميع أفلاك القمر
الصفحه ١٨١ : استدلوا بما يشاهد من حركات الشهب ، وذوات الأذناب على نهج حركة الفلك
، أن كرة النار تتحرك بحركة الفلك
الصفحه ٢٩٨ : :
المبحث الأول : أنها تنقسم إلى فلكية وإنسانية ، وقد تطلق على ما ليس بمجرد ، كالنفس
النباتية لمبدإ آثار
الصفحه ٢٩٩ : على النوع غير محمولة
عليه ، والنفس بالنسبة إليه صورة لا كمال يجعله نوعا بالفعل ، وقد سبق تحقيقها ذلك
الصفحه ١٤١ :
إنما جعل ذلك من
قبيل زعمهم لأن الذاهبين إلى أن الكواكب سابحة في الأفلاك كالحيتان في المياه ، لا
الصفحه ١٦١ : الماثل لزم أن يكون كذلك (٤) ، لكنهم وجدوه للزهرة (٥) دائما ، إما على العقدة ، وإما في الشمال ، ولعطارد