الصفحه ١٤٦ : المقابلتين لغايتي الغلظ. وهذان الجسمان يسميان بالمتممين ، ويكون
ذلك التدرج من الغلظ إلى الرقة فيهما على
الصفحه ١٤٥ : ، ومقعره بنقطة تسمى الحضيض ،
ويبقى الفضل جسمين مستديرين على مركز العالم يسميان بالمتممين ، يتدرج كل منهما
الصفحه ١٤٣ : السريعة على البطيئة إن اختلفت الجهتان ، وإلا لم يحس بالحركة أصلا ، بل يرى
ساكنا. وأيضا يعرف بآلات القياس
الصفحه ١٤٢ :
بمنزلة جزء منه
حيث أحاط بها ، وقوي عليها (١) حتى صار المجموع بمنزلة واحدة ، وإلا ففي الحركة
الصفحه ١٣٩ : بمعنى قيام الدليل على وجود التسعة ، وإن جوز بعضهم ردها إلى الثمانية
بل السبعة].
قد انجر الكلام
هاهنا
الصفحه ١٤٠ :
المشرق ، ووجدوا الكواكب السبعة. أعني الشمس والقمر وزحل (١) والمشتري ، والمريخ والزهرة وعطارد ذوي حركات
الصفحه ١٨٥ : الكواكب في الصغر والكبر بحسب البقاع ،
وعلى كريتها بكون طلوع الكواكب وغروبها ، وارتفاع القطب وانخفاضه على
الصفحه ٢٨٣ :
أنفه ، وإذا غمض
عينيه على السراج ، يرى كأن خطوطا شعاعية ، اتصلت بين عينيه والسراج.
والجواب : عن
الصفحه ١٦٩ :
ارتفاع القطب الظاهر ، والمدارات التي تليه ، وازدياد فضل قسيها الظاهرة على
الخفية ، وازدياد انحطاط القطب
الصفحه ١٥٣ : فلك البروج عليها إن كان ذا عرض.
الحديث عن نقطتي تقاطع المائل
[قال (ونقطتان
تقاطع المائل)
والممثل
الصفحه ١٦٣ :
قطبي العالم
انطبقت دائرة (١) الأفق على معدل النهار ، وكان الدور رحويا ، وذلك حيث يكون
أحد قطبي
الصفحه ١٨٧ : ، أعني ما بين المشرق والمغرب على استقامة ، لكان
طلوع الكواكب على سكانها ، وكذا غروبها عنهم في آن واحد
الصفحه ٣٧٥ :
المتقاطعة على قطبى البرج.......................... ١٤٧
قطع الكواكب السيارة لمنطقة البروج
الصفحه ١٧٠ :
إلى الأسباب
الفاعلية ، ولا يتأتى ذلك على القول بالموجب لاستواء نسبته إلى الكل فلزمهم الرجوع
إلى
الصفحه ١٣٦ : ].
__________________
(١) عطارد : أقرب
الكواكب الى الشمس يطلق عليه وعلى الزهرة اسم كوكب سفلى لوقوع مساريهما بين الأرض
والشمس له