الصفحه ١١٥ : ابن الله تعالى على التبني (٣) دون الولادة ، وان المسيح هو الذي يحاسب الخلق في الآخرة ،
وهو الذي عناه
الصفحه ١١٢ : اتمامها ، وركع وسجد
مخلصا في ذلك كله ، الا ان الله تعالى علم إنه يقطعها في آخرها ؛ ان اوّل صلاته
وآخرها
الصفحه ٣٤ :
غير إن البغدادي
في كتاب «الفرق بين الفرق» خصص للباطنية فصلا كاملا طويلا مفصلا وهو الفصل السابع
عشر
الصفحه ١٥٨ : في كتابه هذا عن الفرق التي استعرضها وهذا يختلف عما
جاء في كتاب «الفرق» الذي خصص الباب الرابع منه
الصفحه ١٠٩ : يرث ولا يورث. وكيف / غفل سلطانه
في زمانه عن قتله على هذه البدعة؟!
وزعم أيضا ان الله
تعالى قادر على
الصفحه ١١٩ : .
__________________
(١) يذكر فيليب حتّى
في هامش طبعته «لمختصر كتاب الفرق بين الفرق» للرسعني ص ١١٠ هامش رقم ١ : «عنى «بالأجسام
الصفحه ١٢٦ : حدوثه
شيء في حال عدمه (٥).
__________________
(١) لم يأت ذكر «العدناني
التميمي» في كتاب «الفرق» انظر
الصفحه ١٠٠ :
وكقول حسان : ما
أبالي أنبّ بالحزن تيس (١).
والفضيحة
السابعة عشر (٢) له قوله في باب الوعيد ان من
الصفحه ١٢١ : ابن قتيبة عنه في / كتاب «مختلف الحديث» انه رأى
قوما يتعادون يوم الجمعة الى المسجد الجامع ، فقال لبعض
الصفحه ١٤٧ :
ذكر الضرارية الضالة
هؤلاء اتباع ضرار
بن عمرو (١) الذي وافق اصحابنا في ان الله تعالى / خالق اكساب
الصفحه ١٠١ : .
ـ ثم انه مع
ضلالاته (٢) كان افسق خلق الله في زمانه ، وذكر القتيبيّ (ابن قتيبة) (٣) في كتاب «اختلاف
الصفحه ١٣٤ : في الفناء (٥) ان الله تعالى لا يقدر على ان يفني ذرة من العالم مع بقاء السموات والارض ،
وبناه على اصله
الصفحه ١١٠ : كتابة. ومن العجب ان اسم الله تعالى يجوز ان
__________________
(١) الكلام بين
الهلالين ناقص في هذا
الصفحه ١٣٦ : إله الا الله ، هي حروف من قال لا إله الا المسيح. وان الحروف التي
الفها النبي صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ١٢٨ :
وسلامته من الآفات.
وذكر بعض البصريين
في كتابه ان الكعبي انفرد بعشر مسائل اكفره بها اصحاب الجبائي وابنه