الصفحه ٣٩ :
الكوثري اذ ذكر في هامش ص ٦٥ من طبعته لكتاب «الفرق بين الفرق» ان كتاب «الملل
والنحل» هذا يوجد مخطوطا في
الصفحه ٧٨ : شريعة محمد صلىاللهعليهوسلم. وزعم ان تلك الملة الصابئة المذكورة في القرآن ، وليست هي الصابئة
المعروفة
الصفحه ٩٠ : معرفته انما يصح في شيء واحد
وهو النظر الواجب على العاقل ليتوصل به / الى معرفة ربه عزوجل ، فانه طاعة منه
الصفحه ١١١ :
يكتب ولا يجوز ان
يذكر. وزعم الفوطي ان الوكيل في الرتبة دون الموكل. وهذا / من جهله باللغة ، لان
الصفحه ١٢١ : مع وصفه اياه بانه دائم الوجود. ـ وحكى الكعبي عنه في «مقالاته» ان
الاعراض كلها فعل الجسم بطبعه الا
الصفحه ١٣٢ : ، فاجاز ان يكون في الجنة ثواب كثير ، لا يكون جزاء ، وان
يكون في النار عقاب كثير ، لا يكون جزاء ، لان
الصفحه ١٥٤ : التوبة اذا ابتدأ بها قبل العلم
للعلم. وهذا هو الاحوط في الباطنية والزنادقة.
الباب الرابع من هذا الكتاب
الصفحه ١٠ : الشهرستاني ـ ملل ابن حزم ـ ملل استكتبناها في اسلامبول ـ جلاء العينين ـ الجواب
الفسيح ـ النبراس للكوداني
الصفحه ١١ :
١ ـ جاء في الصفحة الثانية من الورقة رقم ٤٢ سطر ٢ :
وقال
الاستاذ الامام عبد القاهر ـ صاحب الكتاب
الصفحه ٤٩ :
ان الله بدّله :
اما سمعتم قوله : (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ وَيُثْبِتُ) (١)؟ ـ وكان في بعض حروبه قد
الصفحه ٦٥ :
ذكر النجدات (١)
منهم
هؤلاء اتباع نجدة
بن عامر الحنفي (٢). وكانوا في الأصل / مع الازارقة ، ثم
الصفحه ٧٧ : ، ولكن لجهله بالله
تعالى. ـ وكذلك قالوا في سائر الكبائر. فالله تعالى يتولى العبد او يبرأ منه على
ما علم
الصفحه ١٠٦ :
وانما اختلفوا في
حد شارب النبيذ اذا لم يسكر منه ، فقد وجب عليه الحد عند فريقي الرأي والحديث
الصفحه ١١٤ : مات وصار ترابا فالمعنى الذي لاجله كان انسانا موجود فيه حال
كونه ترابا. ـ واكفر هو وهشام من قال في اسما
الصفحه ١٣١ : يفعله ، ولا فعل ضده ، كان
مخلدا في النار.
والزمه اصحابنا في
الحدود مثل قوله في القسطين ، حتى يكون عليه