الصفحه ٩٥ : ؛ فهو اما ثنوي واما طبيعي ، تدلّس
نفسه في غمار المسلمين (٢).
والفضيحة
السادسة له قوله بان
افعال
الصفحه ١٠٣ : هنا في
المخطوط اوسع مما جاء في كتاب الفرق (انظر «الفرق» ط. بدر
ص ١٣٦ الكلام عن الاسوارية ساقط
الصفحه ١٤٨ :
وحرف ابي بن كعب (١) في القرآن. وشهد بأن الله تعالى لم ينزلهما. ونسب ابيا
وابن مسعود الى الضلال في
الصفحه ٤٨ :
وقال في خطبة اخرى
: «اما والذي جعلني بصيرا ، ونوّر قلبي تنويرا ، لاحرقن بالمصر دورا ، ولانبشن بها
الصفحه ٥٢ :
ومنهم من اقر
بموته ، ونقل الامامة منه الى غيره. واختلف هؤلاء في المنقول إليه على الوجوه التي
الصفحه ٥٨ : ،
وتكفير كل من ارتكب كبيرة ، ووجوب الخروج على السلطان الجائر ، وان كان على رأيهم (١).
واختلفوا في اوّل
من
الصفحه ٩٢ :
نعيم اهل الجنة ،
ولا على ان يزيد في عذاب اهل النار شيئا ، ولا على ان ينقص من عذابهم شيئا ، لان
الصفحه ٩٦ : غاية ، وفيه احالة احاطة علم الله تعالى باجزاء العالم ، بخلاف قوله (وَأَحْصى كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً
الصفحه ١٠٢ :
ويروح على سكر ،
وأنشد من خمرياته قوله :
ما زلت آخذ روح
الزّقّ في لطف
الصفحه ١٠٥ : (٣).
فاما ابن مبشر ، فانه كان مع كفره في القدر ، زعم ان في فساق هذه الامة
من هو شر من اليهود والنصارى
الصفحه ١٢٧ :
وخرج الخياط عن
قول الجميع بزعمه ان المعدوم جسم ان كان في حدوثه جسما. وقال لكل صفة يصح كونه
عليها
الصفحه ١٢٨ :
وسلامته من الآفات.
وذكر بعض البصريين
في كتابه ان الكعبي انفرد بعشر مسائل اكفره بها اصحاب الجبائي وابنه
الصفحه ١٣٩ :
وصنف منهم قالوا
بالارجاء والجبر ، على مذهب جهم. فهم معدودون في الجهمية.
والصنف الثالث
منهم مرجئة
الصفحه ٩ :
المقدّمة
وصف المخطوطة
توجد في مكتبة
الاوقاف ببغداد مخطوطة تحت رقم ٦٨١٩ تشتمل على ١٢٧ ورقة
الصفحه ٣٦ :
ما
جاء في كتاب الفرق بين الفرق
الركن الرابع : وقد نفت
المعتزلة عنه (الله) جميع الصفات الازلية