الصفحه ١٤٥ : . وقتل بمرو ، وقتله سلم بن احوز (٢) المازني من مازن تميم في آخر ايام بني مروان.
واكثر اتباعه
بترمذ
الصفحه ١٣ :
وهذا هو البيت
الوحيد الوارد في كتاب «الفرق بين الفرق» ، ويليه : «وسنذكر تمام ابيات هذه
القصيدة بعد
الصفحه ٢٠ :
ج ـ لقد خصص عبد
القاهر في كتاب «الفرق بين الفرق» وكذلك الرسعني في «مختصر الفرق» في الباب الرابع
الصفحه ٢٣ : من هذه
المقارنة بين ما جاء في كتاب «الفرق بين الفرق» وما جاء في المخطوطة ان مواقف
الاباضية المذكورة
الصفحه ٢٦ :
ـ ثم ذكر البغدادي
في الباب الرابع من كتاب «الفرق بين الفرق» ـ وهو الباب الخاص بالفرق التي انتسبت
الصفحه ٣١ :
اصحابه سالمين
عقلاء ، بالغين ، في دار سوى الدنيا التي هم فيها اليوم ، وأكمل عقولهم وخلق فيهم
الصفحه ٣٤ :
غير إن البغدادي
في كتاب «الفرق بين الفرق» خصص للباطنية فصلا كاملا طويلا مفصلا وهو الفصل السابع
عشر
الصفحه ٥٠ : سرّني
إهلاك قومي
وان كانوا وحقك
في خسار
ولكني سررت بما
لاقى
الصفحه ٥٩ : لله (٢)». ثم قتل رجلا من اصحاب علي ، وقتل آخر من اصحاب معاوية.
ثم قتله قوم من همدان. وفيه يقول النجاشي
الصفحه ٦٤ :
وزعموا قتل
الأطفال ، وزعموا ان اطفال مخالفيهم مخلدون في النار. وانكروا الرجم. واستحلوا (حفر
الصفحه ١٢٣ : له ، لانه متولد عنه. فلما ذا يلوم الكاذب على كذبه ، ولم يفعل كذبا؟ ـ وكان
ثمامة مع بدعته يقول في دار
الصفحه ١٢٤ : الكعبي
عنه في «مقالاته» ان الانسان لا فعل له الا الإرادة. وفي هذا دليل على كذبه عليه ،
لان المعرفة فعل
الصفحه ١٣٠ : بين الاوقات المحصورة بغير حصر ونهاية في تقدم الاستطاعة
/ على الفعل ان جاز تقدمها عليه وقتا واحدا
الصفحه ١٣٦ : إله الا الله ، هي حروف من قال لا إله الا المسيح. وان الحروف التي
الفها النبي صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ١٥٨ : منهم ، كتكفير النظام لابي الهذيل
، وتكفير ابي الهذيل للنظام ، والمردار منهم كتب في تكفير ابي الهذيل